الصفحه ١٦٣ : ء كرسي التبابعة ، وأنّه مات بعد حجة الوداع. فقسم النبي
صلى الله عليه وآله وسلّم على عمال من قبله ، وجعل
الصفحه ٢٢٤ :
الحارث بن كعب ، الذين فتحوا نجران واستوطنوها لعدة قرون ، وفي بعض
الروايات أن بني سنحان والحارث
الصفحه ٥٠ : ، وبنى الأميال والفراسخ
، والبرد على الطرقات. فمن ذلك ما رأيته عامرا ومهدوما ، ومنها ما رواه الناس لي
الصفحه ١٨٣ : الزريع منهم ، وورث دعوة الصليحيين
وملكهم ، وقد تقدم خبر ذلك كله. ولما ملك علي بن مهدي لم يظفر بها منهم
الصفحه ٣٠ : في سنة ٦٩٤ ه. ومع أن عنوان الكتاب كما أورده الخزرجي يختلف عن عنوانه في
مخطوطة المتحف البريطاني ، فإن
الصفحه ٣٣ : زيادات. وبحسبي أن أضيف أن هذا الكتاب في أهدافه
وأغراضه جميعا موجز ومقتبسات عن سفر أضخم منه لنفس المؤلف
الصفحه ٣٧٤ : سنة ٢٨٨.
قد أورد صاحب «دستور
المنجمين» رواية تسترعي النظر وهي أنه حين وصل عبيد الله مصر عزم على أن
الصفحه ٣٥٤ : . ويقول المسعودي (٦) أن أزد نجران
__________________
وفضله ، وما ينبغي في
روايته وحمله» ؛ وله كتاب
الصفحه ٨٢ : (٤) ، ويقبض على أمواله وأملاكه ، ويقيم محمد بن الغفاري
وزيرا له ، ففعل ذلك. ثم أن خلفا نقب الحبس ، وهرب إلى
الصفحه ١٩٧ : كان الصواب
في رواية ابن سعيد : أن عيسى بن حمزة والد غانم بدلا من أخي أحمد (حاشية رقم ٨٨) (كاي
الصفحه ١٣٨ : من جنسه. ثم استدعى أبا المعالي وأمره أن يمدح الوزير بقصيدة ففعل ذلك ، ثم
أحضره إليه حتى أنشده ودفع له
الصفحه ٣١٦ : ».
حاشية
[٩٤] : يمضي الجندي في
هذه النقطة قائلا : ومسجده إلى الآن يعرف بمسجد سرور غربي مرباع (٤) العجور
الصفحه ١١ : الفاطمية ـ بتأليف
كتاب عن أخبار جزيرة اليمن ، هو المعروف باسم : «مفيد عمارة» ، فبدأ تأليفه سنة
٥٦٣. وهذا
الصفحه ٢٨٩ : في واد يقال له وادي خبان قرب نجران ، وهي قرية الأسود
الكذاب ، وفي كتاب الفتوح : أن الأسود العنسي أول
الصفحه ٣٢ :
ولي اليمن وسكنها من الإسلام» وتتألف من ٣٨٤ ورقة ، وواضح أن المؤلف قسم
كتابه خمسة أجزاء ، يتكون كل