الصفحه ٢٦٦ : ء في كل من الخزرجي وابن خلكان في سنة ٤٥٣ ه. ويضيف الجندي أن رسل الصليحي
كانوا : أحمد بن محمد والد
الصفحه ٢١٥ : . فكانت مدة حصار المسلمين وأسعد للمذيخرة سنة كاملة. قيل أنه لم ينزع أسعد
فيها درعه ، ولم يزل متقلدا لسيفه
الصفحه ٢٧٧ : ، ينم عنها البياض الذي تركته في الترجمة. لعل أولاها تشير إلى الكشف
عن مؤامرة خلف (٣) وإلقائه في السجن
الصفحه ٣٧٦ : القرامطة بالبحرين ، ولا شك أن نجاح الجنابي يرجع إلى حد كبير
إلى حركة حمدان قرمط الذي عين أبا سعيد على
الصفحه ٧٦ : ، وذلك في سنة أربع وثلاثين وخمس مئة.
وسمعت غير واحد
من شيوخ ذي جبلة يقول : إن الصليحي كان يخصها من
الصفحه ٣٤٣ : عند سقوط الدولة الزيادية التي سبقتها
في الزمن. وقد جاء في تاريخ الزياديين أن عدن كانت خاضعة لهم. وفي
الصفحه ٤٥ : ، وعفا عنهم جميعا ، وكانوا
أكثر من مئة رجل ، وأضافهم إلى أبي العباس الفضل بن سهل ذي الرياستين ، وقيل إلى
الصفحه ٨٨ : الحرة الملكة ، إلى ذي
جبلة ، ولم يتعلق منها بشيء ، فعاتبته على ذلك ، فقال : ليس ينفعني إلا ما حصل [لي
الصفحه ٣٦١ : أسيرا في يد الإمام الذي رفض أن يقبل لفك سراحه فدية كبيرة ،
فأمر بقتله إنفاذا لحكم الشريعة الإلهية. وظل
الصفحه ٨٣ : : وكنت
فيمن بعثه الداعي سبأ بن أحمد من حصن أشيح إلى ذي جبلة ، صحبة الرسولين والأستاذ ،
الواصلين من
الصفحه ٣٦٦ :
لخيمة شمس الدين ، وقيل بأن هذا الحادث وقع في نفس اليوم الذي قتل فيه آخر
خليفة من خلفاء العباسيين
الصفحه ١٦٠ : اليمن والدعاة.
تم التاريخ
المبارك ، فالحمد الله الذي تتم بنعمته الصالحات
الصفحه ١٣١ : المسألة التي لأولاد رزيق ، إلى أن صرت أتحدث بها
مع نفسي غيبا. ثم تقدمت إلى القائد سرور الفاتكي ، فادعيت
الصفحه ١٣٢ : له. وكان (أبو)
منصور هذا رشيدا من الأعيان أهل الخبرة والفقه والأدب ، والصباحة والشجاعة
والسماحة
الصفحه ١٤٤ : الوزير مفلح طالبا العون ، إلى أن حصل على زبيد ، على نصف مرحلة. وثار
محمد بن فاتك بن جياش في زبيد حين خلت