الصفحه ٢٩٥ : (١).
يلاحظ أن الاسم
الذي يحمله جد أمراء عدن الهمدانيين هو في مخطوطنا الكرم ، وفي مخطوطة الخزرجي
بليدن والجندي
الصفحه ٢٣٦ : (١) وعلى أن عبد الله قد وفق في استعادة نفوذه واستمتع بحكم
طويل ، وإن كانت تشوبه الفتن والاضطرابات. واستطاع
الصفحه ٣٦٩ :
منهما في الخطأ بسبب أن الرسول الإسماعيلي كان يسمى بمنصور اليمن. ومعنى
هذه العبارة أن هذا الرسول
الصفحه ٣٨٠ : ، والعدل الذي أنزله في محكم كتابه ، أحكم فيه بحكم
أوليائه ، وسنن أنبيائه ، وأدعو إلى حجته الذي في أرضه
الصفحه ٣٧١ : المقريزي ، وفي كتاب ، دستور
المنجمين. ويقرر الأخير أن المبعوثين أرسلا في سنة ٢٦٢ ه. بينما يتفقان في القول
الصفحه ٢٣ : الدين على
خلع الخليفة الفاطمي (٢) وحظي عمارة لفترة من الزمن برعاية القاضي الفاضل ، وعكف
على تأليف كتاب
الصفحه ١١٥ : ، والعدو الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب (١٠) من زبيد. فقال الصليحي لأخيه عبد الله : إني لا أموت
إلا
الصفحه ٢٤٨ :
والجدير بالذكر
أن عمارة ذكر لنا أن زبيدا أسست في سنة ٢٠٤ ه. وهي السنة التي توفي فيما الإمام
الصفحه ٣٨١ : يا أهل
حراز أني بكم رؤوف ، وعلى جماعتكم عطوف ، للذي يجب علي من رعايتكم وحياطتكم ،
ويلزمني من عشرتكم
الصفحه ٧٣ : أخطأ. ولم يكن
قولها في كتابها : أنا حاملة من العبد صحيح (٣) ، وإنما أرادت أن تثير حفيظته.
ونادى منادي
الصفحه ٢٣١ : .
(٣) راجع ص ١٥٥ ـ ١٥٧.
من هذا الكتاب.
(٤) كما ذكر ياقوت :
٥ / ٢٤٠ أن الشحر تقع على ساحل بحر الهند من ناحية
الصفحه ٢٨٣ : ). فمن وقت طلوعه تعند بالفقهاء ، وأظهر عداوتهم وقبض أراضي القاتل وقومه ،
وهي الأملاك القديمة في ذي سفال
الصفحه ٣٢٢ : فمن الجائز أن يكون قد حكم لمدة ثلاثين عاما عند ما
أدركته الوفاة سنة ٥٤٨ مثلا (١).
حاشية
[١٠٠] : ذكر
الصفحه ٢٢ : الخطير الذي وقع سوى ذكر اسم الخليفة العباسي ببغداد في الخطبة. على
أنه لم يمض وقت طويل حتى كشف عن مؤامرة
الصفحه ٢٦٥ : عجيبة
طبعها الأستاذ دي غوية من دستور المنجمين ، وهي من لواحق كتابه عن قرامطة البحرين (٢) ، ورد أن عبيد