الصفحه ٣٠٥ : ؛ حتى إنه لم يكن للشعراء
نصيب في بلاطه الذي امتلأ بأهل التقوى والزهد ، وصرف عمال من كان قبله من بني أمية
الصفحه ٣٦٥ :
ولكن الإمام جرح بخنجر ذلك الذي هجم عليه ، ولكن أتباع للإمام أنقذوا
أمامهم من المعركة التي حدثت
الصفحه ٩ :
ترجمة موجزة لحياة
عمارة اليمني مؤلف الكتاب
هو أبو محمد
عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان بن
الصفحه ٢٢٨ : وقلاعها ينقل عن كتاب «ابن
المجاور» الذي كتب في حوالي سنة ٦٣٠ ه. واعتمد عليه المستشرق الألماني
الصفحه ٢٣٠ : الذي تسمى به أحيانا.
ولم أجد ذكرا لبلدة المناخي التي زارها جلازر في كتاب الهمداني أو في مؤلفات العرب
الصفحه ٣١٣ : استثنينا ابن خلدون ، فإني لا أجد
بين الكتاب الذين رجعت إلى مؤلفاتهم فيما استعطت أن أتبينه من أوضح حقيقة
الصفحه ٢٥١ : وضعها الكتاب عند حديثهم عن الطريق الذي يسلكه حجاج اليمن ،
فضلا عن أسماء المواضع الي ذكرناها آنفا في
الصفحه ٢٥٨ : أن جبل صبر يفصل جبا عن الجند. ووادي عنة (٤) الذي سمي باسم بطن من قبيلة حمير ، كان يرويه غدير يجري
الصفحه ٣٧٢ :
وصوله. ويبدو أنهما قد جاهدا طويلا قبل أن يظفرا بمركز السيادة والسلطان الذي
شغلاه لفترة قصيرة.
حاشية
الصفحه ٢٤٩ :
حاشية
[١٥] : الشرجة وعثر ،
كانتا فرضتين هامتين على الساحل الشمالي لليمن ولا أستطيع أن أحدد مكانهما
الصفحه ٣٠٠ :
خادم اسمه أنيس خصي (أنيس الأعزى وهو أستاذ حبشي) على اسم العبد الذي قتل
مواليه آخر بني زياد
الصفحه ٢٨١ : الفقرات المماثلة التي جاءت في مؤلفات الكتاب الآخرين.
وهناك سقط آخر أكبر من هذا ، يمكن أن نستدل عليه
الصفحه ٢٩٨ :
الخليفة الحافظ ، الذي حاول بواسطة رسوله القاضي الرشيد أن يستميل الملكة أروى
الصليحية إلى جانبه ولكنها رفضت
الصفحه ٦٦ : ،
فأقسمها بيني وبين أصحابي.
ومن أخبار
السلطان (٥) علي بن محمد الصليحي ، أنه في سنة خمسين (٦) وأربع مئة
الصفحه ٣٢١ : عدلت ، ويسترعى النظر أنها لا توجد في الفقرات التي
تقابلها في كتاب الخزرجي ، وقد رأينا أن المنصور بن