الصفحه ٢٢٤ : يندرجان تحت اسم جنب.
ومن بني مرة
بنو خولان ، الذين يوصفون بأنهم أبناء عمرو بن مالك بن الحارث بن مرة
الصفحه ٣٧٥ : أن طردوا مرة ثانية بمساعدة الهادي ، ولكن
الهادي اضطر إلى الهرب للمرة الأخرى حين علم بقدوم جيش قوي
الصفحه ٤٣٢ : :
٢٢٣
مران : ٩٠
بنو مران :
٢٨٦
مرة : ٢٢٣ ،
٢٢٤ ، ٢٨٥
بنو مسية :
٣٠٩
بنو مشعل :
١٢٩ ، ١٣٩ ، ١٤٣
الصفحه ٢١٤ : عسكر من المذيخرة كسرهم المسلمون ، وتتابع ذلك مرة على مرة حتى ذلوا
وخضعوا.
ثم نصب أسعد
على المدينة
الصفحه ٣٠٥ : يكون لا حلوا ولا مرا ، ومن أمثلة العرب الأثيرة لديهم ما يحذرون المرء من
أن يكون شديد الحلاوة فيبتلع ولا
الصفحه ٣٨٥ : التي تعقدت في أثناء غيابه [الصليحيون : ١٢٥ ـ ١٢٩]. ثم ما لبث أن قاد
جيشه مرة ثانية لفتح زبيد وتهامة
الصفحه ١٠ : جانب ، وعاد إلى مكة ، ومنها إلى زبيد فبلغها في صفر سنة ٥٥١ ه. ثم حج مرة
أخرى في هذه السنة ، فأوفده
الصفحه ٢٢ : سيده نور الدين. وكان العاضد عندئذ على
شفا الموت حتى ليشك المرء في أنه استبان نهاية أسرته. وكانت البلاد
الصفحه ٢٣ : أهبة نظمها.
حدث ذات مرة أن
قصد مع أحد الشعراء إلى نجم الدين أيوب والد
__________________
(١) خطط
الصفحه ٢٨ :
لدراسة الفقه ، وقد أغفل منها أبياتا لا يجوز أن يوجهها المرء إلى أمه. وقد كتبت
بحثا في هذه الأشعار أثبت
الصفحه ٣٨ : المكتبة الوطنية بباريس ، وكنت قد فرغت
من عملي حين علمت لأول مرة بإضافات هامة في القسم الشرقي من مكتبة
الصفحه ٥٣ : بيني وبينك : إنك مذ عشرين سنة ، كل ليلة تصلي عليه مائة مرة. فبكى
حسين بن سلامة وقال : أمارة والله صحيحة
الصفحه ١٠٣ : مضاضة
على المرء من
وقع الحسام (١٠)
المهند [٦٢]
وحدثني الداعي محمد بن سبأ قال
الصفحه ١٦٦ : خروج أخيه ، محمد بن أبي السرايا ومهلكه كما مر ، فلحق
القاسم بالسند وأعقب بها الحسين ، ثم ابنه يحيى بن
الصفحه ١٨٠ :
فقتل كما مر. وأقام يتحيف (١) زبيد بالزحوف. قال عمارة : زاحفها سبعين زحفا ، وحاصرها
طويلا. واستمدوا