الصفحه ٢٠٩ : صنعاء ، خرج مع أسعد حين خرج ،
فلما بلغه إخراب بيته ، أخذته بطنه ومات.
وحين بلغ منصور
(اليمن) (٤) دخول
الصفحه ٢١٠ : كان يظهر أنه داع إليه ، ثم كاتب
صاحبه منصور بذلك ، فعاد جوابه إليه يعاتبه ويقول له : كيف تخلع طاعة من
الصفحه ٢١٢ : جمعا من الذين يتحقق منهم المذهب ، فأنكروا ذلك. ورأيتهم مجتمعين على أن
علي بن فضل زنديق ، وأن منصور
الصفحه ٢١٨ : القيروان وإلى مصر.
وفي أيامه قدم
المعز بن (المنصور بن) (١) القائم بن المهدي من القيروان إلى مصر ، وابتنى
الصفحه ٢٣٧ : حتى شق
الشريف الزيدي عصا الطاعة على المنصور القاسم بن علي ، وأعلن خضوعه لسلطان الإمام
يوسف بن يحيى
الصفحه ٢٤٤ : ، أعلن فيها منصور اليمن خضوعه للعبيديين في مصر ، وأنها كانت في زمن
الجندي متخربة.
وذكر الهمداني
جبلا
الصفحه ٢٥٧ : حاكما على اليمن ، عينه
الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور ، ترجم له ابن خلكان (٢) ويتضح من الجندي أنه كان
الصفحه ٢٨٠ : خزائن بني المظفر في الحصن ،
وكان للسلطان المنصور أبي حمير سبأ الصليحي ، والحصن واقع في مخلاف بني سويد
الصفحه ٢٨٤ : قصة الغيل في مدحه لابنه منصور لما مدحه ، وجعل من جملة
مدحه مدح أبيه ونبه على فعله في الغيل ، وقد تشككت
الصفحه ٢٩٢ : بنهايتها (١) أوصت منصور ابن المفضل بأن يخلف دولة الصليحيين ، وقد
باع حصني تعكر وحب حصني المخلاف ـ وقد
الصفحه ٢٩٣ : الدولة قد قامت سنة ٤٢٩ ه.». وظل منصور مقيما بحصن
تعز إلى وفاته ، وكان أول من اتخذ تعبات (١) متنزها له
الصفحه ٢٩٦ : أولادهم : محمد وأبو السعود ومنصور ،
وما منهم من أدرك الحلم إلى هذا التاريخ المذكور وهو المحرم سنة ٥٦٤ ه
الصفحه ٢٩٩ : ء أولاد علي الأربعة وهم
: جابر وعباس ومنصور ولم يستطع أن يتذكر الاسم الرابع.
الصفحه ٣٠٠ : ابن خلدون
سبب طلاق منصور لامرأته ويبدو أن هذا السبب قد حذفه النساخ عرضا من نسختنا.
حاشية
[٦٨] : لعل
الصفحه ٣٠١ : في النفس ،
وطلاوة في العين. وتوفي عمران عن ثلاثة أولاد هم : محمد وأبو السعود ومنصور ،
وكلهم صغار في