الصفحه ٧٩ : ، وأسند الوصية
بالدعوة إلى الأمير الأجل الأوحد المنصور المظفر عمدة الخلافة أمير الأمراء ، أبي
حمير سبأ بن
الصفحه ٨٣ : . فترك سبأ بن أحمد ، الداعي الأوحد المنصور قتالها
، ورجع إلى أشيح ، وسير إلى الإمام المستنصر بالله
الصفحه ٨٤ : ،
المنصور ، المظفر ، عمدة الخلافة أمير الأمراء. أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر (بن)
((٢)) علي الصليحي. على
الصفحه ٨٨ :
المنصور (بن فاتك) (٥) بن جياش ، بعمه ، عبد الواحد بن جياش ، هاجر هو وعبيده
إلى الملك المفضل ، والتزموا على
الصفحه ٩٣ : : سليمان وعمران ابني (٩) الزر ، ومنصور بن المفضل بن أبي البركات ، وسبأ بن أبي
السعود ، ومفضل بن زريع.
وفي
الصفحه ٩٥ :
الغارات ، وأسعد بن أبي الفتوح ، والمنصور بن المفضل. واستأذنوها في حصار ابن نجيب
الدولة في الجند ، فأذنت
الصفحه ١١١ : (٤) ، والغيث إذا جاد. ثم مات في سنة ستين وخمس مئة عن
أولاد هم : (٥) محمد وأبو السعود ، ومنصور ، وما منهم (٦) من
الصفحه ١٢٩ :
ثم وزر بعده
لفاتك بن منصور ، زريق (١) الفاتكي ، وكان شجاعا كريما. أما شجاعته فقال لي محمد
بن عبد
الصفحه ١٣١ : (٢) واستدعى لها الوزير أبا منصور مفلح الفاتكي.
__________________
(١) انظر حاشية : ٨١ (كاي)
والتعليق عليها
الصفحه ١٤٥ : أخت زوجته ،
وجارية مولاها منصور بن فاتك. وهؤلاء النسوة يمشون في الخير على منوالها ، ويتشبهن
في الصلاح
الصفحه ١٤٩ : . ثم أطلقت
الحرة أم فاتك بن منصور له ولإخوته ولأصهاره ، ثم لمن يلوذ به ، خراج أملاكهم ،
فلم يمض بهم
الصفحه ١٥٧ : الله الرحمن
الرحيم ، من عبد الله ووليه (٣) المنصور ، أبي علي الآمر بأحكام الله ، أمير المؤمنين ،
إلى
الصفحه ١٧٩ : جياش ، أيام ابنها فاتك بن منصور ، أحسنت فيه المعتقد
، وأطلقت له ولقرابته وأصهاره خرجهم فحسنت أحوالهم
الصفحه ١٩٦ : .
(٦) أسماء أبناء
المنصور كما ذكرها صاحب الحدائق هي : القاسم أبو محمد المختار. وإسماعيل والحسن
وجعفر ويحيى
الصفحه ٢٠٣ :
أخبار القرامطة باليمن
وفي أيامه (١) ظهر القرامطة ، علي بن فضل ببلد يافع ، ومنصور بن حسن