الصفحه ١٢٣ :
ذي الحجة منها (٤). وترك من الأولاد : الفاتك ابن الهندية ومنصور وإبراهيم
وعبد الواحد والذخيرة ومعارك
الصفحه ١٤٠ : ، فاستقر سرور فيها ، وعاد مفلح إلى حصن الكرش (٣) فمات بها سنة تسع وعشرين وخمس مئة. فخلفه (٤) ولده منصور بعد
الصفحه ١٤٢ : الفاتكي ، وجنسه من الحبشة أمحرة ، وكل ما أورده عنه نقطة من بحر فضله. فمن
مبادىء أمره أن منصور بن فاتك لما
الصفحه ١٤٤ : البلد عليه التهنئة.
ووزيره منصور بن الوزير منّ الله الفاتكي.
واستعصمت الحرة
وولدها بعلو الدار ونمى
الصفحه ١٧٠ : ابن عمه ، المنصور سبأ بن أحمد بن
المظفر بن علي الصليحي ، صاحب معقل أشيح [١٠٨]. فقلّده المستنصر العبيدي
الصفحه ١٧٦ : إحدى وثلاثين وخمس مئة توفي فاتك بن منصور وولى بعده ابن عمه وسميه ، فاتك
بن محمد بن فاتك ، وسرور قائم
الصفحه ١٧٨ :
محمد بن سبأ على نفسه ، ففر إلى المنصور بن المفضل من ملوك الجبال
الصليحيين بذي جبلة.
ثم مات الأعز
الصفحه ١٩٧ : المنصور بن أحمد (٤) بن حمزة. قال ابن النديم [١٢٩] : ورث الملك بصعدة عن
أبيه ، وامتدت يده مع الناصر
الصفحه ٢٠٥ :
وكان منصور :
قد عرف من ميمون إصابات (١) كثيرة ، فأجابه إلى ما دعا. فجمع بينه وبين علي بن فضل
الصفحه ٢٠٧ :
فيها حال القرامطة في اليمن ، وحال منصور الذي دعا إليه. وكان منصور ملكا مسددا.
وأما [علي بن](٥) فضل
الصفحه ٢١٧ : ) (٥) ، وخرج من بقي معه بمسور من أهل منصور وحرمه إلى جبل
بني أعشب (٦) ، فوثب الناس عليهم ينهبون ويسبون ويقتلون
الصفحه ٢٣٦ : ، وفي سنة ٣٨٩ ه. ظهر في ديار بني
خثعم الإمام المنصور القاسم بن علي ، وتمكن بمساعدة الهمدانيين ؛ من طرد
الصفحه ٢٤٢ : لا يمكن إطلاقها إلا على
منافسه ابن حوشب (منصور اليمن) (٢) ، وقد حذفت في ترجمتي حرف العطف الظاهر في
الصفحه ٢٦٤ : إلمامه هو
ورجاله بأسرار المستقبل ، كما يتضح ذلك مثلا في حالة ابن حوشب (منصور اليمن) ،
الذي عرف عند ما
الصفحه ٣٢١ : عدلت ، ويسترعى النظر أنها لا توجد في الفقرات التي
تقابلها في كتاب الخزرجي ، وقد رأينا أن المنصور بن