الصفحه ١٢٤ : ، وحاز دار الإمارة.
وخرج الأستاذون والوصفان بمولاهم منصور بن فاتك [و](٢) أدلوه في سور البلد ليلا خوفا
الصفحه ١٢٦ : ، وعمل
لنفسه مظلة للركوب ، وضرب (٢) سكة باسمه ، وهم أن يفتك بمولاه المنصور. فاشتهر الأمر
والنهي والتدبير
الصفحه ١٣٢ :
وزارة مفلح الفاتكي
أما جنسه فبطن
الحبشة يقال لهم : سحرت ، وكان يكني : أبا المنصور ، ومنصور ولد
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف
الصفحه ١٩٨ : والترك. وأشار أمير
الجيوش عمر بن رسول بمعاجلته قبل أن يملك الحصون. ثم اختلف أصحاب المنصور ، ولقيه
المسعود
الصفحه ٣٠٨ : منصور بن فاتك (٢). وقال الخزرجي بأنه لم يستطع أن يستوثق من تاريخ
الوفاة. ولكن رواية عمارة يمكن أن يفهم
الصفحه ٣١٤ : لمحاربتهم. والمتوكل هو سليل يوسف الداعي
المتوفى سنة ٩٦٥ ه.
حاشية
[٨٩] : وقعت وفاة فاتك
بن منصور في شعبان
الصفحه ٣٢٢ :
قد أخطأ في كتابتها وجعلها ثمانين ، ولكن إذا كان المنصور كما هو مرجح طفلا
عند ما مات أبوه سنة ٥٠٤
الصفحه ٣٢٨ : يجب أن نعرف أن الفاطميين قامت لهم باليمن
دولتان : الأولى قامت على يد منصور اليمن وزميله علي بن الفضل
الصفحه ٣٦٢ : مقاتلة هذا الإمام ، فأرسلت قوة كبيرة في سنة ٦١٢ ه.
لقتال المنصور ، وكان على رأسها المسعود (٤) آخر سلاطين
الصفحه ٣٦٣ : .
وفي الجهات
الجنوبية ظهر عز الدين محمد الملقب بالناصر لدين الله بن المنصور عبد الله ، وقد
اعترف بإمامته
الصفحه ٣٦٩ : بالمنصور ونسبه منصور بن الحسن
(١) ، ويسميه صاحب «دستور المنجمين» (٢) أبا القاسم الفرج بن حسن بن حوشب بن
الصفحه ٣٧٧ : الخليفة المنصور بن
القاسم بتولية أحمد بن الحسن (الأخ) ويكون سايور بن أبي طاهر ولي عهده ، فنفذت رغبة
الصفحه ٣٩٧ : الحنفا بأخبار الخلفا (القدس ١٩٠٨).
٥٤ ـ المنصوري
، ركن الدين بيبرس المنصوري الداودار (ت : ٧٢٥ ه
الصفحه ١١٢ : الأميرين (٩) الطفلين. ولدى عمران بن محمد ، وأخيهما منصور (١٠) ، الوزير أبو الفرج (١١) ياسر بن بلال