الصفحه ١٨٢ : ، ثم غلبهم عليها بنو الصليحي. وقد مر خبرهم.
عثر
وحلي والشرجة : من أعمال زبيد في شماليها. وتعرف بأعمال
الصفحه ١٨٤ : مر ذكر ذلك من قبل.
حصن
خدد : كان لعبد الله
بن يعلى الصليحي ، وهو من مخلاف جعفر ، وكان المفضل قد
الصفحه ١٨٨ : إلى
صعدة ، وبايعه السليمانيون ، وإمامهم أحمد المتوكل ، كما مر في أخبار بني الرسي.
وأما
قطابة : فهو
الصفحه ٢٢١ : يستحيل على المرء تقديم ما يداني في اعتدال ، ما أطنب فيه رواة العرب من وصف
هذه القبائل وأنسابها. فالكثير
الصفحه ٢٢٣ : . وينقسم
أربعة فروع ، ثلاثة منها : بنوطي ، بنو مذحج ، بنو مرة ، وتؤلف عددا كبيرا من
البطون ، والرابع قبيلة
الصفحه ٢٢٧ : في سنة ١٩٨ ه.
ويقال : إن
الخليفة الجديد ، ظل يسر تفجعه على مقتل أخيه ، ولا يجهر به. وحدث ذات مرة
الصفحه ٢٣٢ : ، ونسمع به لأول مرة كما جاء في
الجندي ، عند ما كان يحكم اليمن القائد التركي إيتاخ الذي نصبه الخليفة
الصفحه ٢٥٤ : يختلف كثيرا عما هي عليه الآن. وبعد أن
مكثت البعثة عشرة أيام بمدينة صنعاء ، بدأ سيرها مرة أخرى نحو المخا
الصفحه ٢٨٣ : من خنوة (٣) إلى مدينة الجند (٤) ، ولقد مر به في مواضع احتفر بها طريقه ، ونقر في الصفا
حفرا عديدة
الصفحه ٢٨٥ : حضرموت. ومن سلالة مرة وعريب. وفي ص ١١٢ بالصفة يذكر قبيلة أو أسرة اسمها بحر
(بضم الباء وإسكان الحاء) على
الصفحه ٢٨٦ : سلالة القبيلة الإسماعيلية نمير. ورد اسم بني (١) مران كبطن من همدان ، وورد كبطن من حمير (٢). وجاء أن بني
الصفحه ٢٩٧ : مأخوذ من معلقة طرفة بن العبد البكري (٣) :
وظلم ذوي القربى
أشد مضاضة
على المرء من
الصفحه ٣٠٦ : :
إذا كان حلم
المرء عون عدوه
عليه فإن الجهل
أبقى (٢) وأروح
وفي الصفح
ضعف
الصفحه ٣٣٢ :
في المتن أن الحافظ عند ما اتصل لأول مرة بالملكة ، كتب لها من ولي أمير
المؤمنين (١).
حاشية
[١٠٤
الصفحه ٣٤٤ :
تمثالها المرئي في مرآتها
ظفرت يداك بها ، فبخ إنما
لك تدخر العلياء مضنوناتها