الصفحه ٤٩ :
السن. فله من الشرجة إلى عدن ، طولا عشرون مرحلة وله من غلافقة (١) إلى صنعاء خمس مراحل.
ورأيت مبلغ
الصفحه ٦٣ : وحصنه وأتقنه».
(٢) في الأصل : تسع
وعشرين.
(٣) الزيادة من
وفيات.
(٤) في الأصل : مع
جارية
الصفحه ٧٦ : المعالي علي بن الداعي سبأ بن أحمد ، وماتت أم همدان سنة ست عشرة وخمس
مئة ، وأما فاطمة فماتت بعد أمها بعامين
الصفحه ٨٨ : المفضل على الحاضرين عشرة
أكياس ، فنالني منها كيس ، فيه ألف دينار.
وكان المفضل
يحتجب حتى لا يرجى لقاؤه
الصفحه ٩٨ : المركب أن يغرقه (٧) ، فغرق بما فيه على باب المندب. ومات ابن الأزدي غريقا.
فجزعت الحرة على ذلك [٥٦] حيث لا
الصفحه ١٤١ : إقبال فعنده عشرون مغنية ثم عنده ناجية (وهي من) تربية التجار (٢) ونجلها منصور بين عينيه إلى هذه الغاية
الصفحه ١٤٧ : الحاكم (٤) فيحضر ولا يوكل (كما يفعل الجبابرة وإن كانوا أصاغر) (٥). ويقعد بين يدي الحاكم تواضعا ، لا وضاعة
الصفحه ١٦٩ : ، فأدركني قبل أن أضع ، وإلا فهو العار الذي
لا يمحوه الدهر». فسار المكرم من صنعاء سنة ستين (٤) (وأربع مئة
الصفحه ١٩٢ :
هود عليه السلام. وفي وسطها جبال شبام ، وهي في الإقليم الأول. ولبعدها عن خط
الاستواء ثنتا عشر درجة. وهي
الصفحه ٢٥٩ : عشرون ، وطوله خمسون. يحيط به
سور يحميه. والمورد الثاني يتاخم الباب الشمالي للحصن ، وهو عبارة عن حفرة في
الصفحه ٢٧٧ : ،
وعشرة آلاف راجل. وكان جياش قد أعد الجموع ، واستنصر بالشريف يحيى بن حمزة بن وهاس
(من أشراف تهامة عسير
الصفحه ٢٨٤ :
طوله من الجبل إلى الجبل نحوا من مائتي ذراع وارتفاعه نحوا من خمسين ذراعا
وعرضه نحوا من عشرة أذرع
الصفحه ٢٩١ : قليلة تقدم الشيعة الاثني عشرية بالهند بمطالب معينة
تمس حق الإسماعيلية كفرقة مستقلة في المعيشة في بمباي
الصفحه ٢٩٦ : يحدد لنا موقعيهما ، وأظن أن الحصن الأخير يقع على
مسافة لا تبعد كثيرا من جزيرة صيرا.
حاشية
[٥٩] : إن
الصفحه ٣٢٤ :
وتوفي في زبيد في الثاني عشر من نفس الشهر ، وبذلك أصبح عبد النبي هو
الحاكم الأوحد للبلاد ، وواصل