الصفحه ٢٣٥ : عشرة التالية ، وقعت فتن وثورات ، بذلت محاولات لقمعها ، وكانت هذه الاضطرابات
مصحوبة بنزاع لا ينتهي بين
الصفحه ٢٤٢ : ارتفاع جبل المذيخرة عشرون فرسخا أو ستون ميلا توجد في
كل من كتابي الاصطخري وابن حوقل ، ولا أدري كيف أفسر
الصفحه ٣٢١ : العشرين من العمر عند ما توفي أبوه سنة ٥٠٤ ، ولو أنه عاش
حتى بلغ المائة أو حتى التسعين فإنه لا بد أن يكون
الصفحه ٣٢٨ : فترة مقدارها واحد وعشرون عاما كانت وظيفة الداعي في
خلالها ـ إذا وثقنا بما جاء في مخطوطنا ـ يشغلها رجلان
الصفحه ٦٢ : عشرة [سنة](٤) ، وإن الناس في أول ظهوره كانوا يقولون له : قد بلغنا
أنك ستملك اليمن بأسره ، ويكون لك شأن
الصفحه ٤٧ : ارتفاع
أموال أسعد هذا لا يزيد على أربع مئة ألف [دينار](١) في السنة ، يصرف معظمها في سبيل البر لوافديه
الصفحه ٧٠ : الختمة. والمسجد محمول في قفرة من الأرض فإذا أنا بفارس يهولني ، وأنا لا
أتحققه لغطاط الأرض وبقايا الغبش
الصفحه ٧٣ : دون ارتفاع عدن.
ثم دخل الجيش
أرسالا ، وهي في الطاق لا تستر وجهها ، وتلك عادتها في أيام زوجها. لسمو
الصفحه ١٠٨ : أحرقته الشمس في المصلى [٦٦]. بظاهر مدينة الجوة والشعراء يتسابقون
بالنشيد. فقال لي : قل لهم وارفع صوتك لا
الصفحه ٢١١ : ، وانتدب إلى ذلك عشرة آلاف رجل
من المعدودين في عسكره. وسار من المذيخرة حتى دخل شبام (٣). فحصل بينه وبين
الصفحه ٢٦٩ : نجاح) سنة ٤٥٠ ، وكان جيش
الصليحي من ٢٧٠٠ فارس وجيش العبيد من عشرين ألفا. وفيها دارت الدوائر على العبيد
الصفحه ٣٣٢ : نهاية فترة شغور (من
الثاني من ذي القعدة سنة ٥٢٤ يوم اغتيل الآمر إلى الخامس عشر من المحرم سنة ٥٢٦ ،
يوم
الصفحه ١٥٣ : عشر من رجب سنة أربع وخمسين وخمس مئة ، وأقام علي بن مهدي بقية
رجب وشعبان ورمضان ومات في شوال من السنة
الصفحه ١٩٦ : (٣) بين الشيعة معروفة.
قال الصولي [١٢٨]
: وولي بعده ابنه المرتضى ، واضطرب الناس عليه وهلك سنة عشرين
الصفحه ١٧ : القرن السادس عشر الميلادي ، وإن أورد بينها
بضعة أسر لا تمت لزبيد بصلة ، كالحال في أمراء عدن من الزريعيين