الصفحه ٤٥ : بن هارون ، قضاة اليمن : بنو أبي عقامة (٧). ولم يزل الحكم فيهم متوارثا ، حتى أزالهم علي بن مهدي
الصفحه ١٦٥ :
[قيام](١) دولة بني زياد بالدعوة العباسية
ولما وفد وجوه
أهل اليمن على المأمون ، كان فيهم محمد بن
الصفحه ٢٨٨ :
إقليم ، ويراعون فيهم اللياقة الجسمانية والعقلية ، على أن الأفضل أسقط
العنصر الوطني من حسابه ، وراح
الصفحه ١٥٩ : بالتاريخ (١٤) المذكور [والحمد لله وحده](١٥). وصلى الله على رسوله سيدنا محمد ، وعلى آله الأئمة
الصفحه ١٨١ : أيوب ، ودار ملكهم تعز ، بعد أن نزل الجوة أولا. وبصعدة من اليمن أئمة
الزيدية.
زبيد
: وهي مملكة
اليمن
الصفحه ١٨٦ : قرب صنعاء إبراهيم (٢). وكانت له صعدة وصنعاء ونجران وغيرها من جبال اليمن.
وحاربهم بنو الرسي أئمة
الصفحه ٢٣١ : فيها الإمام أحمد بن الحسين ، وقد
ورد ذكرها مرارا في الكتب الخاصة بتاريخ الأئمة الزيديين.
حاشية
الصفحه ٢٥٥ : (تهامة
وعدن).أما صعدة والأجزاء الشمالية فكانت خاضعة لنفوذ الأئمة الزيديين ، وكانت
الجند ومدينة صنعا
الصفحه ٢٦٥ : كبيرا من
مقتنياته. ولكن أفدح خسارة مني بها ، كانت كتبا تحوي العلم الباطن للأئمة من
آبائه. ويذكر الكاتب
الصفحه ٣٥٧ : المعروف أن محمدا اختفى في سنة ٢١٩ ه. ، لذلك يبدو إدراج
اسمه في عداد الأئمة ، أنه خطأ تاريخي ، ولكن ليست
الصفحه ٤٤٨ : دولة بني
الرسي أئمة الزيدية بصعدة.................................. ١٩٥
ثالثا
: أخبار القرامطة باليمن
الصفحه ١٤٦ :
على باب داره ـ فيجده لا يتسع من كثرة الناس الذين لا يستطيعون الخروج في
لقائه.
فصل فيما شاهدت بخط
الصفحه ٢٣ :
صدر الحكم بموته اقترب القاضي من صلاح الدين ليساره ، فصاح عمارة قائلا : «مولاي
لا تسمع إلى ما يقوله عني
الصفحه ٣٢ : منها من عدة فصول ، ولكن مخطوطة ليدن لا تحتوي سوى
الجزأين الرابع والخامس ، والجزء الرابع مقسم عشرة فصول
الصفحه ١٢٧ : أني جلدت مما مدح به القائد الوزير عشرة أجزاء كبار من شعر المجيدين
المشهورين والمشاهير. وهو الذي أخرج