الصفحه ١٠٧ : في التسليم للدملوة والدملوة حصينة : لو لم استأمن قتلي ، قتلني الجواري
والنساء بالقباقيب. لأني في أثنا
الصفحه ١٤٣ :
الناظر (١) يومئذ هو (٢) الشيخ صواب. وكان يميل إلى الدين والتخلي للعبادة ،
فإذا عوتب على ذلك قال
الصفحه ١٨٠ : ، وانتقض عليه أخوه عبد الله ، وغلبه على زبيد واستولى على
اليمن أجمع ، وبه يومئذ خمس وعشرون دولة ، فاستولى
الصفحه ١٨٨ : ابن عشرين ، وبقي في الملك ثمانين (٢) ، وأخذ منه معقل تعز علي بن مهدي.
صعدة
: مملكتها تلي
مملكة صنعا
الصفحه ٢٩٠ :
عبد الله الحسين ، والذي كان من مراجع عمارة. (١) ولكن عبارة : «بل الذي يلطم خيار من فيها عشرة آلاف
الصفحه ٣٩١ : (كاي)]. أمر تدبير ملكه. فكان لا يقطع أحد من كبار رجال
الدولة أمرا إلا بمراجعتها ، ولم يزل ذلك من عادتها
الصفحه ١٥٦ : عليه : (لا تَجِدُ قَوْماً
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
الصفحه ٢٥٦ : ه. والأراضي والقلاع التي استولوا عليها : وتغلب ولاة الجبال وأهل الحصون
على ما تحت أيديهم من ذلك
الصفحه ٣٨٨ :
الملكة الحرة الصليحية قول الخطاب بن الحسن الحجوري ، وهو لا يمدح أحدا إلا الملكة
الحرة ، وذلك من خالص
الصفحه ٣١٢ : المهجم ، ولعل
بيانه هذا لا يزيد عما نقله ياقوت عن عمارة ، ويقول الجندي (٣) : «وسكن حصنا من جبل برع يقال
الصفحه ١٦٤ : من أهل عمان ويلحق
بالمهاجر ، ثم استقر اليمن في ولاية يعلى بن منبه (١) ، ولقي عائشة بمكة فسار معها
الصفحه ٢٥٨ : مالك بن أنس الأصبحي المدني ، إمام دار الهجرة وأحد الأئمة الأعلام. وكان
مالك إذا أراد أن يحدّث توضأ وجلس
الصفحه ٣٨١ : ، وصلواته على من أرشد به من الضلالة وهدى ، سيدنا محمد النبي ،
وآله الأئمة الشهداء ، وسلم تسليما ، حسبنا الله
الصفحه ٥٩ : ذخائر الأئمة
عليهم السلام ، فأوقفه منه على تنقل حاله ، وشرف مآله ، واستماله سرا من أبيه
وقومه. ولم يلبث
الصفحه ٣٨٧ :
وكيف لا نبكي
ملوكا عنت
لهم ملوك
الشرق والمغرب
دارت رحى
بأسهم