الصفحه ٢٤٣ : عدن لاعة تقع على وادي لاعة أو قريبا
منه ، ووادي لاعة من الروافد الهامة لوادي مور ، ولا يزال يحتفظ
الصفحه ١٩٨ :
المعز بن سيف الإسلام طغتكين بن أيوب ، ثم زحف إليه المعز فهزمه ، ثم جمع
ثانية سنة ثنتي عشرة وست مئة
الصفحه ٦٨ :
إلى صنعاء حرسها الله بعد دخوله إلى زبيد ، فأقام بها اثنتي عشرة سنة (١) لا يريم (٢) عنها.
ومن
الصفحه ٢٠٤ : ، وعرفه أنه لا بد لولده عبيد من دولة تقوم ، ويتوارثها بنوه ، لكن لا يكون
حتى تكون بدأتها في اليمن على يد
الصفحه ٩ : أحمد الحكمي المذحجي اليمني الملقب نجم الدين
الشافعي الفرضي. ولد سنة خمس عشرة وخمس مئة في مدينة مرطان من
الصفحه ٢١٢ : ، ويضع كل منهم يده على امرأة ، فلا يترك الوقوع عليها ،
وإن كانت من ذوات محارمه. وقد يقع مع أحدهم ما لا
الصفحه ٩٢ :
أحدهم. فقال عمران لأخيه (١) : هذا وربك العز والطاعة.
ولما كان في
سنة ثلاث عشرة وخمس مئة ، قدم
الصفحه ٢٠٥ : ودعنا ، وخرجنا مع الحاج حتى أتينا مكة ثم
سرنا مع حاج اليمن حتى جئنا غلافقة [١٣٥] ، ثم تواصينا لا ينسى
الصفحه ٩٧ : الباب مئة
فارس من الحجرية المفظعين.
وممن كان في
صحبة ابن الخياط (٢) هذا ، عز الدين ، وسار مع ابن
الصفحه ١٩٤ :
غيره : هي من اليمن : قال البيهقي : مسافتها عشرون مرحلة ، وهي شرقي صنعاء
وشماليها ، وتوالي الحجاز
الصفحه ١٨ : ، وموطن لحضارة بائدة لا يعرف عنها سوى القليل. على
أن تاريخ اليمن في ظل النفوذ الإسلامي ليس بالمادة التي
الصفحه ٣٣ : عنوانه : «قرة العيون في
أخبار اليمن الميمون». أما اسم المؤلف فهو : وجيه الدين عبد الرحمن بن علي الديبع
الصفحه ٥٦ : ثنتي عشرة وأربع مئة. وقال نجاح لمرجان
: ما فعل بمواليك وموالينا؟ قال : هم في ذلك الجوار. فأخرجهما نجاح
الصفحه ٨٩ :
متمسكا بالدين فصعد إليه إلى التعكر ، سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم محمد
بن قيس (١) الوحاظي ، ومنهم
الصفحه ١٠٢ : بمذمة الداعي سبأ. وقالوا من ذلك مما يوجب الغيظ ،
ويثير الحفيظة. والداعي في [أثناء](٥) ذلك مهتم بجمع