الصفحه ٩٥ : ، فأتاها (٨) فخيم في ذي جبلة ، وبعثت إلى وجوه القبائل ففرقت فيهم
عشرة
__________________
(١) زيادة
الصفحه ٣١٣ : بالملاحظة أن عمارة وكل من كتبوا في تاريخ اليمن ، وفيهم
مؤلفا الحدائق واليواقيت (مخطوطتان ٣٧٨٦ و ٣٧٧٢ القسم
الصفحه ١٥٨ :
النبيين وسيد المرسلين ، صلى الله عليه وعلى آله الطاهرين الأئمة المهتدين (١) وسلم تسليما.
أما بعد
الصفحه ٢١٦ :
، وقصد المهدي إلى القيروان ، فوجده قد توفي ، وقام ابنه بعده ـ القائم ـ ، وذلك
سنة اثنتين وعشرين وثلاث مئة
الصفحه ٣٧٢ :
ويترتب على ذلك
أن قيام ابن فضل بفتح صنعاء نهائيا لا بد أن يكون قد حدث بعد إحدى وثلاثين سنة من
الصفحه ٤٤ : ، تأليف الملك المكين أبي الطامي جياش بن نجاح ، نصير
الدين (١) ، مالك زبيد ما قالوا : لما كان في سنة تسع
الصفحه ٤٠ : ء الدينية ، والكتابات الجدلية
للإمام الناصر لدين الله الذي حكم في نهاية القرن الثامن الهجري.
أما قيمة الجز
الصفحه ٣٦٦ :
لخيمة شمس الدين ، وقيل بأن هذا الحادث وقع في نفس اليوم الذي قتل فيه آخر
خليفة من خلفاء العباسيين
الصفحه ٣٥٨ :
خلفه في الإمامة ، ثم تنازل في سنة ٣٠١ ه. لصالح أخيه أحمد الناصر ، وهذه الرواية
لا تترك مجالا للأطروش
الصفحه ٣٣٧ : (١).
__________________
(١) بنو الرسي : (الأئمة
الزيديون بصعدة وصنعاء).
العهد الأول :
أبو محمد القاسم الرسي ترجمان الدين بن
الصفحه ٣٦٣ : .
وفي الجهات
الجنوبية ظهر عز الدين محمد الملقب بالناصر لدين الله بن المنصور عبد الله ، وقد
اعترف بإمامته
الصفحه ٣٩٥ : بذكر الأئمة المجددين ،
ومن قام باليمن الميمون من قراء الكتاب المبين وأبناء سيد الأنبياء والمرسلين (صنعا
الصفحه ١٤ :
رموز واصطلاحات
إتحاف المهتدين
إتحاف المهتدين بذكر الأئمة المجددين لمحمد بن يحيى زبارة
الصفحه ٣١ :
وممن يشير
إليهم الخزرجي من الكتاب ، ويجوز لي تناولهم بالذكر ، الشريف عماد الدين إدريس
الذي يصل
الصفحه ٣٥٦ : المتحف البريطاني أتت برواية متماسكة عن حياة القاسم. وهو الجد
الأعلى لسلسلة طويلة من الأئمة باليمن