الصفحه ٢٢٠ : يقول ... ولكن لا يتم لهم رأي من
كثرة داياتهم».
حاشية
[٢] : سورة فاطر آية
: ١٨.
حاشية
[٣] : كان
الصفحه ٧٧ : للفراش لا تصلح لتدبير ، فدعني وما
أنا بصدده (١) ، فلم يفعل.
ثم إنها ارتحلت
من صنعاء في جيش جرار
الصفحه ١١٧ : ، وحملنا إليك أمك بصيانة ، والعفو عن بني عمك.
وقلت له : والله يا مولانا ، لئن فعلت ذلك ، لا نازعتك قحطان في
الصفحه ١٣١ :
، أسكنت الفقيه في آخر الدار ، بحيث لا يراه أحد غيري ، وكنت بالليل أقرأ عليه
الفرائض ، وبالنهار أقرأ عليه
الصفحه ١٣٧ :
وهممت بالخروج ، عنهما ، فأمسكني وقال : والله لا يكون هذا أبدا. ثم عدنا
جميعا إلى المجلس ، وو الله
الصفحه ٢١٠ : ، وحضر والديه. فقال (٤) لهم : قد علمتم إنما خرجتم للجهاد في سبيل الله ، وقد
غنمتم من نساء الحصيب ما لا
الصفحه ٢٧٩ : الطيب لم
يحسن مع الذل طيبها
وسرت إلى أرض
سواها تعزني
وإن كان لا
يعوي من الجدب
الصفحه ٣٠٥ :
حاشية
[٧٤] : كلمة بحر كثيرا
ما يستعملها العرب على سبيل المجاز يقصدون بها الوفرة والكثرة التي لا حد
الصفحه ٣١٧ :
ابن مهدي ، ويزيد الجندي عليه بأنه كان رقيق القلب قريب الدمعة غزيرها. وهو وصف لا
حاجة بنا لأن نعده
الصفحه ٣٨٢ : بلغت في الشطر الأول من
عهد المستنصر أوج عظمتها (عيون ٧ / ٥٥). وكان لا يخاف نجاحا لأن سلطته كانت لا
تعدو
الصفحه ٢٨ : بهذه البلاد ، وترجمته هذه للإمام لا تكاد تزيد إلا
قليلا عن مديح في صاحب الترجمة ، اعتمد فيها المؤلف على
الصفحه ٣٦ : ، وسواحل اليمن بصفة خاصة. فالبحر لا يني ينحسر عن
البر ، رويدا رويدا ، منذ قرون عدة ، انحسارا أدى إلى طمر
الصفحه ٤٨ : مبلغا
من المال كل سنة ، وهدايا لا أعلم مبلغها. ويتلو لابن طرف من ملوك تهامة في الخطبة
والسكة لابن زياد
الصفحه ٦٠ : ، فاشتط علي في مهرها. وأمها تقول ، لا تزوجها إلا لبعض
ملوك همدان بصنعاء ، أو ملوك بني الكرندي بمخلاف جعفر
الصفحه ٨٧ :
لما مات أبو
البركات والد الأمير المفضل ، بعد الملك المكرم ، جعلت الحرة ولاية التعكر ، إلى
المفضل