الصفحه ٥٠ : ، والمسافة عشرون مرحلة ، في كل مرحلة جامع ومأذنة وبئر ، فأما عدن
ففيها جامع من عمارة عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٥١ : ء](٦) ثم جامع صنعاء ، وهو عظيم ، ثم من صنعاء إلى صعدة ،
عشرة أيام [في كل مرحلة من ذلك جامع](٧). ثم من صعدة
الصفحه ٦٥ : أموالا وأملاكا
بالثلث الثالث ، وعاهدت الله تعالى ألا أظلم أحدا من خلقه ، فأقمت واليا خمس عشرة
سنة (٤) لم
الصفحه ٩٠ : خمسة وعشرين ألفا (١). وكانت خولان قد دخلت منها إلى مخلاف جعفر ، قبل موت
الملك المفضل ، ستة آلاف برمي
الصفحه ٩١ : الرعايا وغيرهم ، وعاثوا وأفسدوا
، وكانت الليلة التي ملكوا فيها حصن التعكر ، ليلة الأحد ، الثاني عشر من
الصفحه ١٠٩ :
وعشرون حصنا ، ومدائن منها : مدينة ذي جبلة ، وذي أشرق ، وأب فأخذها (١٢) منه بمئة ألف دينار. ونزل منصور إلى
الصفحه ١٢٦ :
عشرة وخمس مئة) (٨). وله وقعة أخرى مع أسعد بن أبي الفتوح (٩) ، وقتل فيها من العرب ما ينيف على الألف (١٠
الصفحه ١٣٠ : ضرورة (٦) ، ولم يملك منذ خلقه الله عشرة دنانير ، ولا يصدق من
يقول : رأيت ألف دينار. لأنه كان ناشئا في
الصفحه ١٤٨ :
الجمعة الثاني عشر من رجب من سنة (إحدى وخمسين وخمس مئة) (١). قتله رجل يقال له مجرم ، من أصحاب علي
الصفحه ١٥٤ : ، لأنهم يزعمون أن الأمير منصور بن المفضل ، عمر في الملك ثلاثين
سنة ، ومات في عشر المئة أو التسعين (٣) [٩٩
الصفحه ١٦٧ : آخرها. وقتل في خمسة آلاف من عسكره. وملك نجاح زبيد
سنة اثنتي عشرة وأربع مئة. ودفن نفيسا (١١) ومولاه
الصفحه ١٧٤ :
فجاء سعيد لذلك
في عشرين ألفا من الحبشة ، وسار إليه المكرم من صنعاء وهزمه ، وحال بينه وبين زبيد
الصفحه ١٩١ : من
الحجاز. وفي طولها عشرون مرحلة ، وهي على أربعة أيام من مكة ، وقاعدتها حجر
بالفتح.
وبلد اليمامة
الصفحه ١٩٣ : بالتجارة حتى استوزره ، ثم
هلك ، فملك أحمد الباخودة. ثم خربها وخرب ظفار سنة تسع عشرة وست مئة. وبنى على
ساحل
الصفحه ٢٠٩ : بإخراب دار ابن عنبسة ، ظن أنه يجد بها
ذهبا ، فلم يجد غير عشرة آلاف دينار. وقد (٣) كان ابن عنبسة من أعيان