الصفحه ١٨٣ : طرف. واجتمع له فيها عشرون ألفا من الحبشة. ولما
ثار الداعي الصليحي لقيه بها في نحو من ثلاثة آلاف فهزمه
الصفحه ٢٤١ :
البارون فون كريمر مع ترجمة ألمانية منذ نحو خمسة وعشرين سنة في فينا (أي سنة ١٨٦٧
م.) ، وفي ابن خلدون وصف
الصفحه ٢٩٤ : ، وبقي مسعود على ما تحت
يده وكل واحد منهما يحمل ما عليه. وملك زريع الدملوة يوم الثلاثاء لست عشرة ليلة
خلت
الصفحه ٣٢٦ : الشريف قاسم يستعد للعودة
إلى بلاده في السادس من شوال (لعله السادس عشر) ، وبقي توران شاه في زبيد إلى
نهاية
الصفحه ٣٤٠ : عشرين سنة بعد وفاة ابن الأثير سنة ٦٣٠ ه.
وفيما يتعلق
بسلالة بني معن انظر [حاشية ١٩ ، ٢٠].
حاشية
الصفحه ٣٥١ : ، وكان يستغل من ذلك عشرة آلاف
دينار ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «القرى المحفوظة
الصفحه ٥ : :
ليس بإنسان
ولا عاقل
من لا يعي
التاريخ في صدره
ومن درى أخبار
من قبله
الصفحه ٢٠ : أن اسمه ونسبه نجم الدين عمارة بن أبي الحسن
علي بن أحمد بن محمد زيدان. وفي صحيفة العنوان من مخطوطة
الصفحه ١٦٠ :
الطاهرين ، وسلم وشرف وكرم إلى يوم الدين [١٠٣](١).
ثم انتقل [الأمر](٢) عن (٣) مولانا الآمر ، وولى
الصفحه ٢٣٦ : يوسف بن يحيى ، ولكني لا أجد وصفا لسيرته ، وقد أضفى عليه
مؤلف الجواهر لقب داعي ؛ ولم يذكر عنه سوى أنه
الصفحه ٣١٤ : بدون عقب.
والجمل التي
حصرتها بين معتقفات مربعة لا توجد في النص ولكنها مأخوذة عن الخزرجي (٢).
حاشية
الصفحه ٣٥٠ : فراسخ ، وهي من أعمال الشحر وقريبة من
صحار ، بينها وبين مرباط ، ويقولون : إن مرباطا هي المرسى وظفار لا
الصفحه ٣٦١ :
أمير زبيد فاتك بن محمد (١) رجلا لا حد لإغراقه في الشر وارتكاب الفظائع والجرائم
المنكرة ، وقد وقع
الصفحه ٣٧٤ : بهذا الخطأ.
ولكن الأستاذ دي خوي ذكر أن رحيل عبد الله عن الشام وقع فيما يرجح في سنة لا
تتجاوز سنة ٢٨٧ أو
الصفحه ٣٨٣ : ].
هنا الدين
والعلياء تقليدك الأمرا
فقد طوق
التقليد هذا وذي فخرا
لعمري لقد
طال