الصفحه ٢١٦ : ، حتى لم يبق حوله إلا من لا يعرف ، بل بقي في البلد جماعة
قليلة ، يكاتبون بني عبيد بن ميمون إلى القيروان
الصفحه ٢١٧ : إلا عدد (٩) قليل بناحية مسور كاتمين أمرهم ، مقيمين ناموسهم برجل
منهم يقال له : [يوسف بن موسى بن](١٠
الصفحه ٢١٨ : ، أقول لا إله إلا الله ، كيف يحل لكم دمي ، وأخذ مالي؟»
فيمسكون عنه. ولما دنت وفاته ، استخلف علي بن محمد
الصفحه ٢٣٢ : وقبائله (٢) ، يورد لنا سلسلة نسب بني يعفر ، ومع ذلك يبدو من
المتعذر أن نتابع نسبهم إلى التبابعة إلا إذا
الصفحه ٢٣٤ : أنه دخلها سنة ٢٩٣ ولكن لم يستقر أمره فيها إلا سنة ٢٩٩ (الصليحيون
ص ٣٧).
(٣) أغلب هذه
التفصيلات
الصفحه ٢٤١ : والتاريخ وحائزا فنون الأدب .... وله مؤلفات منها كتاب شمس العلوم وهو كتاب
فضلا عن أنه في اللغة إلا أنه بما
الصفحه ٢٤٢ : لا يمكن إطلاقها إلا على
منافسه ابن حوشب (منصور اليمن) (٢) ، وقد حذفت في ترجمتي حرف العطف الظاهر في
الصفحه ٢٤٤ : المساني ، إلا أنه يطل كما يقول الهمداني
على مساحة واسعة من الأرض. ففي الجنوب برع (٢) وحراز ، وجبال أخرى
الصفحه ٢٥٥ :
الرمانة عليها ولفت في عرض (يبقى مذهب فلا يكشفها منه إلا حاملها عند تسليمها إليه
أول وقت الركوب)».
«وإذا
الصفحه ٢٥٨ : السابقة تقع كما يتبين من بعد بمخلاف جعفر ولم
أستطع التحقق من مواقعها اللهم إلا قلة. فدملوة (٢) ذكرها نيبهر
الصفحه ٢٥٩ : مشكولا بضم الخاء وفتح الدال (خداد) وأورده
ياقوت (خدد) بفتح الخاء ولم يذكر عنه إلا أنه حصن يقع في مخلاف
الصفحه ٢٦٩ : ،
ولم يبق منهم إلا ألف التجؤوا إلى جبل يعرف بالعكوتين (الصليحيون : ٨٣ ـ ٨٤).
(٢) في عيون : ٧ / ١٤
قال
الصفحه ٢٧٢ :
إلا بحيث تطلق الأعمار
ويروى أيضا أن الملك علي الصليحي قال في
وراخ الحصن المشهور :
ما
الصفحه ٢٧٧ :
أزرى بك الفقر فاستمطر بنان سبأ
ما جاءه طالب يبغي مواهبه
إلا وأزمع منه فقره
الصفحه ٢٨٢ : بلدة ذي سفال (٣) ، ومع أنه كان سني المذهب إلا أنه لم يلق عنتا بل وثق
فيه خالد وأمر بألا يحجب عنه عند