الصفحه ١٣٩ : بخروج مفلح إلى المهجم ، وهي من زبيد على ثلاثة أيام [من الناحية
الشمالية](٣) فما هو إلا أن خرج مفلح من
الصفحه ١٤١ : إلى كلمة (أحد) كلمة (ولا).
(٤) في الأصل :
المقمة.
(٥) في الأصل : حللته
ولا معنى لها إلا إذا كانت
الصفحه ١٤٤ : العسكر إلى البلد إلا في الظهر من صبيحة تلك الليلة.
فهذه بعض
المقدمات الموجبة لتقدم سرور على كافة أهل
الصفحه ١٤٥ : مولاته الحرة. فإذا دخل عليها انفض الناس من
عندها ، الصغير والكبير ، ولا يبقى عندها إلا غزال جاريتها ، وهي
الصفحه ١٥٠ : هو إلا أن ماتت الحرة سنة خمس وأربعين ، حتى
أصبح في الجبال في موضع يقال له الداشر من بلد خولان [٦٧
الصفحه ١٥٣ : دولة من دول أهل
اليمن. فمنها أموال أهل زبيد ، وما من عبيد فاتك وجهاته وأعيان دولته ، إلا من مات
عن
الصفحه ١٥٧ : يحمد الله الذي لا إله إلا هو ، ويسأله أن يصلي على
جده محمد خاتم
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ١٦٥ : مع العرب. واشترط على عرب تهامة ألا
يركبوا الخيل ، واستولى على اليمن أجمع ، ودخلت في طاعته أعمال
الصفحه ١٦٩ : ، فأدركني قبل أن أضع ، وإلا فهو العار الذي
لا يمحوه الدهر». فسار المكرم من صنعاء سنة ستين (٤) (وأربع مئة
الصفحه ١٧٠ : لأمها سليمان بن عامر الزواحي :
والله لا تجيبك إلا بأمر المستنصر ، خليفة مصر. فراسل في ذلك ، وأجيب ، ووصل
الصفحه ١٨٨ :
صبر بعد أن كان حلف بالطلاق على [ألا](١) يبيعه. فطلق زوجته الحرة ، وتزوجها الزريعي ، وطال
عمره. ملك
الصفحه ٢٠٥ : وانتزعها من ابن يعفر. وكان
الشيخ قد قال لي : إياك أن تبدي بشيء من أمرك إلا في بلد يقال لها عدن لاعة ،
فإنها
الصفحه ٢٠٨ :
أليس الغراس
لمن (قد) رباه
وسقاه في
الزمن المجدب
وما الخمر
إلا كماء السما
الصفحه ٢١٣ : ، وأثنوا عليه عنده ،
ووصفوه بما فيه من الصفة وقيل له : إنه لا يصلح إلا لمثلك.
فلما كان ذات
يوم ، أحب
الصفحه ٢١٥ : تقطعا أمرا دون مشاورته ، فإن هذا
الأمر لم آخذه بكثرة مال ، ولا رجال ، ولم آت هذه البلاد إلا بغضا ، وبلغت