الصفحه ٩ : الوقت ؛ ولم يزل مصاحبا لملوك آل زريع خاصة ، حتى ليوشك ألا يشتهر
عنه قول الشعر في غيرهم من ملوك اليمن
الصفحه ٢٥ : يفوقه في الأدب العربي إلا ما ورد في قصص ألف ليلة وليلة.
ومخطوطة المتحف
البريطاني على جانب كبير من
الصفحه ٢٦ : مخطوطة المتحف البريطاني عن تاريخ اليمن لعمارة ، ليس
عليها إلا عبارة : «كتاب تاريخ اليمن» للقاضي الشهير
الصفحه ٢٨ : بهذه البلاد ، وترجمته هذه للإمام لا تكاد تزيد إلا
قليلا عن مديح في صاحب الترجمة ، اعتمد فيها المؤلف على
الصفحه ٣٦ : الجغرافي «معجم البلدان» ـ وإن لم نشك حقا في نفعه ـ إلا
مجموعة عن كتابات مختلفة تتفاوت في مزاياها ، جرى فيها
الصفحه ٤٤ :
محمد الأشعري ، وما منهما إلا عارف بأيام الناس ، وأنسابهم وأشعارهم. وقرأت
في كتاب مفيد لأخبار زبيد
الصفحه ٤٦ : ) ، وهو الذي اشترط على عرب تهامة ألا يركبوا الخيل. وملك
ابن زياد : حضر موت ، وديار كنده [٧] ، والشحر
الصفحه ٤٧ : في معنى الزعفران (٦) ، ولا يسلك إلا من طريق واحد.
وقد كان علي (٧) بن الفضل الداعي المعروف بشيخ لاعة
الصفحه ٥١ : ، ومنسكا للعامة. وإذا كان لبعضهم على بعض حق قال
أمهلني حتى ينقضي الحج ، وما يعنون إلا زيارة الجند.
ثم ذي
الصفحه ٥٢ : ذهبان (٦) ثم حلي ، ثم السرين ، ثم جدة. فهذه جوامع السواحل (٧) ، ما منها إلا ما رأيته عامرا ، وإما خرابا
الصفحه ٥٤ : نام في المحراب. فلم يشعر إلا والناس
يقرعون إليه من أطراف الجامع إلى المحراب ، قال والدي : وكنت من أقرب
الصفحه ٥٥ : نفيس عسوفا مرهوبا. ونجاح رؤوفا بالناس ، عادلا على الرعايا ،
محبوبا إليهم ، إلا أن مولاهما مرجان [كان
الصفحه ٥٨ : الأعمال ، وبها سمي أهلها وإلا فهم من همدان ، وبهم ثار الداعي علي بن محمد
الصليحي [٢٤].
أخبار الداعي علي
الصفحه ٦٠ : ، فاشتط علي في مهرها. وأمها تقول ، لا تزوجها إلا لبعض
ملوك همدان بصنعاء ، أو ملوك بني الكرندي بمخلاف جعفر
الصفحه ٦٣ : وعر ، ولا بر ولا بحر ، إلا
فتحه. وذلك أمر لم (١٠) يعهد مثله في جاهلية ولا إسلام ، حتى قال يوما وهو