الصفحه ١٢٥ : تفوقهم في
الحسب إلا بالنسب ، وإلا فلهم الكرم الباهر والعز الظاهر ، والجمع بين الوقائع
المشهورة ، والصنائع
الصفحه ١٣٦ : ونام
، وسكر النسوة إلا وردة ، فإني كنت أريد صحوها ، قمت إلى المستراح ، فاستدعيت وردة
فأعلمتها القصة
الصفحه ١٨٩ :
وتفرقوا في الإسلام. ولم تبق لهم قبيلة وبرية إلا في اليمن ، وهم (١) أعظم قبائله. وبهم قام الموطى
الصفحه ٢٠٦ : ظهورها إلا من المغرب [١٣٦]. ثم بعث أبا عبد الله الحسين بن أحمد بن
محمد بن زكريا. المعروف بالشيعي الصنعاني
الصفحه ٢١٠ : لم تنل
خيرا إلا به ، وتترك الدعاء إليه ، فما تذكر (ما) بينك وبينه من العهود (٧) ، وما أخذ علينا جميعا
الصفحه ٢١١ : طائلا. وشق به الوقوف ، وعلم منصور بذلك
فراسله بالصلح. فقال ابن فضل : لا أفعل إلا أن يرسل لدي ولده ، يقف
الصفحه ٢١٩ : نسل علي ، والباب كانت هذه الوظيفة في أول نشأتها سرية ، لا
يعرف بها ولا بصاحبها إلا رجال الدعوة
الصفحه ٢٤٣ : ، ويحصب ، وخولان ،
وسحول ، ولم يذكر الهمداني تلك البلدة إلا مرتين في كتابه صفة ، ولكنه يخبرنا
بأنها كانت
الصفحه ٢٧٦ : سبأ يطالب بحقه من جديد ، وتظاهر
بمحاربة الملكة في ذي جبلة ولم ينقذ الموقف إلا تدخل الإمام المستنصر بأن
الصفحه ٣٠٢ : وغيرها بحيث لم يكن إلا الدملوة
بيد أبي الدر حتى باعها من سيف الإسلام ، كما قدمنا لبضع وسبعين وخمس مئة
الصفحه ٣٣٠ : في اليمن سبأ بن أبي
السعود الزريعي. ويقول إدريس : «لم يجب سبأ دعوة عبد المجيد (الحافظ) إلا تقية
وخوفا
الصفحه ٣٣٦ :
الزيدية الفارسية ، والزيدية اليمنية أو العربية ، لم يخضعا لإمام واحد إلا
في حالات فردية قليلة
الصفحه ٣٧٣ : بلادهم ، ولم يثنه عن عزمه إلا
انحراف علي بن الفضل عن الدعوة ، فالمهدي لم يكن قصده حينما وصل إلى مصر
الصفحه ٣٧٤ : يمضي إلى
اليمن ، وأنه لم يصرفه عن هذا العزم إلا ما نما إليه من أخبار عن عصيان ابن فضل ،
وأنه ظل مختفيا
الصفحه ٣٩١ : (كاي)]. أمر تدبير ملكه. فكان لا يقطع أحد من كبار رجال
الدولة أمرا إلا بمراجعتها ، ولم يزل ذلك من عادتها