الصفحه ١٢٧ : بن جياش ، وغيرهما من آل نجاح عن أكثر من ألف سرية ما منهن أحد
تسلم (٩) من الوزير من الله. إلا عشر نسا
الصفحه ١٣٠ : ضرورة (٦) ، ولم يملك منذ خلقه الله عشرة دنانير ، ولا يصدق من
يقول : رأيت ألف دينار. لأنه كان ناشئا في
الصفحه ١٣٣ :
زبيد ألف فارس أو دونها. فجهز منهم خمس مئة إلى الجبال ، ففتحوا فيها ما وطأ (٢) الحافر ، ولما حصروا في
الصفحه ١٣٦ : عنها ، ولو أني (٧) أموت. قلت : إن قبلها فهي مما تصلح له. قال : فتحدث معه
فيها ، فإن قبلها فلك عندي ألف
الصفحه ١٣٧ : (٥) عليه الألف دينار التي كان دفعها إليّ ، وسألته في ضيعة
ذؤال (٦) [٨٥]. وأما الوزير فأحضرني ليلة وخلع علي
الصفحه ١٤٣ : على سرور ، ومع غانم ألف فارس ،
ومن الرجال عشرة آلاف ، وانضاف ذلك إلى عسكر مفلح ، وانضمت إليها من العرب
الصفحه ١٤٥ : وظيفة مطبخه مدة شهر رمضان في كل يوم ألف دينار ، وكنت أشاهده عدة
سنين ، إذا جاء من المهجم يريد زبيد
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف
الصفحه ١٧٢ : بمئة ألف دينار. وما زال يبيع
معاقله حصنا حصنا ، حتى لم بيق له غير معقل تعز ، أخذه منه علي بن مهدي بعد
الصفحه ١٨٢ : ، وهي على
البحر ، وكان سليمان بن طرف ممتنعا بها على أبي الجيش بن زياد ، وكان مبلغ ارتفاعه
خمس مئة ألف
الصفحه ١٨٧ : . واستقل بملك أبيه بعد حين. وباع جميع
الحصون ، فباع ذا جبلة منه (٦) الداعي الزريعي صاحب عدن بمئة ألف دينار
الصفحه ١٨٩ : المتوفى
سنة ٤٥٦ (كاي). وعده (كاي) من النسابة للكتابة في الأنساب ولكنه ألف في الفقه
والأصول والكلام والأدب
الصفحه ٢٠٩ : أثر ذلك إلى
اليوم ، ذكره القاضي سري الآتي ذكره.
ثم إنه حلق
رأسه فحلق معه موافقة مائة ألف نفس. وأمر
الصفحه ٢٣٢ : اليمن كانت سنة ٢٣١ ه. وأن
هذا الحاكم الجديد دخل صنعاء في أربعة آلاف فارس وألف راجل. ويقول الجندي : إن
الصفحه ٢٣٩ : حرب مع
الصليحي انتهت بقتله عند صوف هو وألف من أتباعه وامتلك الصليحي صنعاء (أنباء الزمن
٣٩ ؛ عيون