الصفحه ٦٢ : قلة فائشة منيعة. فلما ملكها
الصليحي لم ينتصف النهار الذي ملكها في ليله ، إلا وقد أحاط به عشرون ألف
الصفحه ٦٤ : تهامة ، فكان الصليحي أقسم لا يوليها (١) إلا من وزن له مائة ألف دينار ، ثم ندم على يمينه (٤) وأراد أن
الصفحه ٦٥ : مئة ألف دينار ، فقدمت ثلث تلك الجملة ،
فتصدقت به ، وصيرت ثلثها إلى مولاتنا ، وتخلصت من منتها. وتأثلت
الصفحه ٧١ : يدي
موارد لا
يصدرن من لا يجادل
وكان الحبشة
يومئذ قد صفت في عشرين ألف رجل
الصفحه ٧٣ :
ارتفاع عدن في تلك السنة ، وكان مائة ألف دينار ، ووهبت للآخر حصني كوكبان
وحوشان ومخلافيهما ، وليسا
الصفحه ٧٨ : جبلة في ثلاثين
ألف حربة ، وكان مسيره في يوم قد وعده التبعي فيه ، وقد كانت
__________________
(١) في
الصفحه ٨٤ : ما حضر من المال. وهو مائة ألف دينار عينا. وخمسون ألفا
أصنافا. من تحف ، وألطاف وطيب ، وكساوي ، فقالت
الصفحه ٩٠ :
__________________
(١) المقصود هو ٢٥
ألف دينار.
(٢) لم نتبين وجه
الصواب في معنى (برمي الشعر) وترجمها (كاي) : نسمة.
(٣) صفة ٥٧
الصفحه ٩٥ : لاستقامة
المعنى.
(٢) في الأصل : عشرته
؛ وفي خ : سيرته.
(٣) في الأصل :
أربعة.
(٤) في خ : ٣٠ ألف
الصفحه ٩٨ : فيها أربعون ألف دينار ، وشفعت فيه فما هي إلا أن خرج
من ذي جبلة بقفص خشب والناس ينظرون إليه فقال : «ما
الصفحه ١٠٠ :
مئة (١) ، ولم يزل ارتفاع عدن (من وقت تولية العباس ومسعود) (٢) يرفع إلى الملكة السيدة ، وهو مئة ألف
الصفحه ١٠٦ : (٣) ، بعدن لسبعة أشهر. وبقي من المال القرض ثلاثون ألف
دينار ، وقضاها عنه ، الأعز ولده ، علي بن سبأ.
وحدثني
الصفحه ١٠٩ :
وعشرون حصنا ، ومدائن منها : مدينة ذي جبلة ، وذي أشرق ، وأب فأخذها (١٢) منه بمئة ألف دينار. ونزل منصور إلى
الصفحه ١١٨ : المكرم أن يتضعضع واستوثق الأمر
بتهامة لسعيد ، وبعث بالأموال إلى بلاد الحبشة [ل](٦) من يشتري له عشرين
[ألف
الصفحه ١٢٢ : ألف حربة من عبيدنا وبني عمنا الذين كانوا
مستضعفين في البلاد ، فسبحان المعز بعد الذلة والمكثر بعد القلة