الصفحه ٧٣ : أخطأ. ولم يكن
قولها في كتابها : أنا حاملة من العبد صحيح (٣) ، وإنما أرادت أن تثير حفيظته.
ونادى منادي
الصفحه ٨٣ : واقف بين وزرائها ، وكتابها ، وأهل
دولتها قيام لقيامه فقال : أمير المؤمنين يرد (السلام) (٦) على الحرة
الصفحه ٨٨ : ، ويجيب عن كل كتاب وصل إلى
الباب. ثم يغيب فلا يظهر ، ولا يوصل إليه ، وهذه عادته منذ عظم أمره.
ولما أخرج
الصفحه ٩٧ : : «أنت حامل كتاب مولانا فخذ
جوابه ، وإلا فاقعد حتى أكتب إلى مولانا ويعود الجواب». فدخل السلطانان سليمان
الصفحه ١٠٢ : الأموال والغلات سرا (٦)
__________________
(١) راجع الجدول : ص
٣٤٥ من كتاب «الصليحيون».
(٢) في الأصل
الصفحه ١١٢ : وبغال وسيوف ورماح ،
وأدوات كتابة ، وطشوت ، وأباريق ، وشمعدانات (٣) ، ومعاش (٤) ، ومناخل (٥) ، وسطول
الصفحه ١١٥ : ، والعدو الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب (١٠) من زبيد. فقال الصليحي لأخيه عبد الله : إني لا أموت
إلا
الصفحه ١٤٦ : كتابه
رأيت جريدة
الصدقات (١) التي يدفعها عند دخوله إلى زبيد للفقهاء والقضاة
والمتصدرين في الحديث
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١) راجع نص هذا
السجل في كتاب «الصليحيون» ملحق ٨ ص ٣٢١ ـ ٣٢٢ المنقول من عيون : ٧ / ١٩٢ ـ ١٩٣.
(٢) زيادة
الصفحه ١٦٨ : سليمان
(٢) بن عبد الله الزواحي ، نسبة إلى قرية من قرى حراز ، ويقال : أنه كان عنده
كتاب الجفر ، من ذخائر
الصفحه ٢٠١ :
(ثالثا)
أخبار القرامطة
باليمن
المنقول من كتاب
السلوك من طبقات العلماء والملوك
للقاضي أبي
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد ذكر ابن مالك
ذلك برسالته على أكمل وجه ، وليس هو من ملازم الكتاب فيأتي به.
ولما صار
بالمذيخرة
الصفحه ٢١٥ : . وبعث بالكتاب مع بعض أولاد منصور ، فسار به حتى
قدم المهدية ، دفع
__________________
(١) ابن عبد الله
الصفحه ٢٢٦ : الإمام
الحسين ، سبط النبي ، ذلك الحدث المشهور الذي بات بفضل كتابات جيبون غير مجهول عن
قراء الإنجليزية
الصفحه ٢٢٧ :
في موضع آخر من كتابه أسوار زبيد فيقول : إن الحسين بن سلامة هو أول من شيدها ثم
رممها منّ الله الفاتكي