الصفحه ٢٨ : في الورقة الثلاثين من كتاب الجندي ، وقد ضمنت ما كتبه عنهم كتابي
هذا. ويستمر الجندي في كتابة سير فقها
الصفحه ٥٦ : بينهما عدة
وقائع منها : يوم رمع ، ويوم فشال ، وهما على نجاح ، ومنها يوم العقدة ، وهو على
نفيس ، ومنها يوم
الصفحه ٨٩ :
متمسكا بالدين فصعد إليه إلى التعكر ، سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم محمد
بن قيس (١) الوحاظي ، ومنهم
الصفحه ٩٣ : ، وعز به جانب الحرة الملكة.
وانقمع أهل اليمن عن الطمع في أطراف بلادها ، واستخدم من بني حماس وسنجان
الصفحه ١٠٠ :
مئة (١) ، ولم يزل ارتفاع عدن (من وقت تولية العباس ومسعود) (٢) يرفع إلى الملكة السيدة ، وهو مئة ألف
الصفحه ١٠٧ : وكاتبه.
وكان محمد بن
سبأ قد هرب من أخيه ، فاستجار بالأمير منصور بن المفضل بن أبي البركات بتعز وصبر
الصفحه ١١٤ : لآل نجاح. واحتفر سعيد بن نجاح نفقا بين دور ملاعب ،
كان يسكنها (١) أكثر الأوقات.
ثم كتب سعيد من
زبيد
الصفحه ١٧٢ :
وذلك أن المنصور توفي سنة اثنتين وتسعين (١) وأربع مئة. واختلف أولاده من بعده ، وغلب ابنه علي منهم
الصفحه ١٩٦ :
الحسين. وجمع الجموع من شيعتهم وغيرها ، حارب إبراهيم بن يعفر ، ويقال أسعد
بن يعفر ، الثائر من أعقاب
الصفحه ١٩٧ : المجاور
: ولم تزل إمامتهم بصعدة مطردة ، إلى أن وقع الخلاف بينهم. وجاء السليمانيون من
مكة ، عند ما أخرجهم
الصفحه ٢٠٤ : ، وعرفه أنه لا بد لولده عبيد من دولة تقوم ، ويتوارثها بنوه ، لكن لا يكون
حتى تكون بدأتها في اليمن على يد
الصفحه ٢٠٦ : القيام. فصار يؤتى لي بالزكاة. فلما اجتمع لي منها شيء كثير
، قلت : إنه ينبغي أن يكون لي معقلا يحفظ به هذه
الصفحه ٢٠٩ : (١) جعفر. فمر بذمار وأخذ حصن هران ، ودخل إليه وغالب من
معه فيه بالمذهب. ولحق بقيتهم بأسعد بن يعفر. ولما سمع
الصفحه ٢١١ : ظنه
صحته. وطلع جبل مسور ، وأخذ بتحصينه. وقال : إنما حصنت هذا الجبل من هذا الطاغية
وأمثاله. ولقد عرفت
الصفحه ٢٧٧ :
بين يدي سبأ (١) ينشد هذه القصيدة التي منها هذه الأبيات منعه من القيام
ورمى له مخدة ، وأمره بالقعود