الصفحه ١٥٨ :
الظنون ، لكونها كالسحاب الذي كلما انقضى [منها](٣) سحاب أعقبه (٤) سحاب هتون. فهي كالشمس الساطعة الإشراق
الصفحه ١٧٩ :
أخبار ابن مهدي
الخارجي وبنيه وذكر دولتهم باليمن ،
بدايتها وانقراضها :
هذا الرجل من
أهل العنبرة
الصفحه ١٨٧ : ، وملكها نشوان بن سعيد القحطاني.
تعز
: من أجل معاقل
الجبال المطلة على تهامة ، ما زال حصنا للملوك ، وهي
الصفحه ٢١٨ :
يعرف أين قراره خوفا أن يناله المنتاب ، أو غيره من أهل السنة ، وهو مع ذلك
يكاتب أولاد المهدي إلى
الصفحه ٢٣٢ :
وأسرة بني يعفر
(١) التي وطدت ملكها كدولة مستقلة في صنعاء ، كانت من سلالة التبابعة أو ملوك
حمير
الصفحه ٢٣٧ : ، وأسروا عشائر عربية منها : بنو همدان ،
وبنو خولان ، الذين لعبوا الدور الأكبر في هذه المعارك ولم يفلح فريق
الصفحه ٢٣٨ : عبد الرحمن ، وكان يصحبه ابنه حمزة الذي ينتسب إليه الأشراف الحمزيون (٢). وقد تغلب على صنعاء فهرب منها
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٦٠ :
تكون على مقربة من هذه الجهات أو قريبة من ضفاف وادي سحول. وفي الجندي ضبط
لموضع أنور بدلا من نور
الصفحه ٣٥٣ :
التقى وما أظهره من الكرامات ، وبفضل عبادته للإله الحق فإن أهل نجران
الذين كانوا إلى ذلك الوقت
الصفحه ٣٥٧ : الجانب الآخر من الجبل الأسود (١) ، وهنالك بنى القاسم لنفسه بيتا مات فيه سنة ٢٤٦ ه.
وخلف القاسم في
الصفحه ٣٦٣ : ترك أسرة
كبيرة من الأبناء فضلا عن هذين الولدين اللذين ذكرتهما هنا.
الإمام أحمد بن
الحسين (بن أحمد بن
الصفحه ٣٧٤ :
مرشدا أمينا لنا ، ولكن من الشيق أن نلاحظ أنه يذكر لنا سنة غير مقبولة وهي
سنة ٢٩٦ ه. وهي في زعمه
الصفحه ٣٨١ : يا أهل
حراز أني بكم رؤوف ، وعلى جماعتكم عطوف ، للذي يجب علي من رعايتكم وحياطتكم ،
ويلزمني من عشرتكم
الصفحه ٣٨٨ :
وقال أيضا : «وقد
استحقت التقديم والتفضيل على الفضلاء من الرجال ، وكان الإمام المستنصر أصدر إليها