الصفحه ٢٢ : مهيأة لهذا
التغيير ، فلم يلق من الناس خارج القاهرة معارضة تذكر ، فما كانوا يرون من سمات
هذا الانقلاب
الصفحه ٢٥ :
وجدير بنا
الإقرار بأن كتاب عمارة (تاريخ اليمن) ليس من الكتب التي تؤهل صاحبها للانخراط في
سلك كبار
الصفحه ٤٠ : في الجزء الأخير من حاشية رقم ١٣٠. ومخطوطة «كاشفة
الغمة» رقم ٣٧٩١ قسم شرقي تتجه في الغالب نحو الآرا
الصفحه ٤٦ : [فيها](٢) من مسودة خراسان سبع مئة ، فعظم ملك (٣) ابن زياد ، وملك (٤) إقليم اليمن بأسره : الجبال والتهائم
الصفحه ٥٨ : الله صلى الله عليه وآله وسلّم أفضل البشر وبنو وائل أفضل من قريش ، ومن سائر
الخلق ، تفاديا منهما». قال
الصفحه ٥٩ : أربعون ألفا ، ولما انتقلت الدعوة إلى سليمان (١) بن عبد الله الزواحي (٢) قرية من أعمال حراز [٢٥] شرع في
الصفحه ٦٠ :
ومنه ما حدثني به الزبرقاني بن الغويفر (١) العكي عن فلات الشاعر وهو القائل يذم قومه في قصيدته
الصفحه ٧٤ : بن سالم بعشرين ألفا من
ارتفاع السنة الحاضرة صلة له وبرا به ، ولم تلبث أسماء بنت شهاب أن ماتت بصنعا
الصفحه ٨٠ :
ونزه دهر كان
فيه [٣٨] من القبح
وأما مقر عزه
فحصن يقال له أشيح (١١) ، وكان أشيح حصنا عاليا
الصفحه ٨٤ :
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ
الصفحه ١١٠ :
الحياة. فو الله لئن شاورته على ذلك لا سلمت منه ، فدفع لهم (١) المال في ذلك اليوم بأسره.
ومدحه في
الصفحه ١٤٤ :
وغانم ومن معهما ، وتضاعف خطر (١) القائد سرور في نفس الموالف والمخالف. وقبل ذلك ما كان
من خروج
الصفحه ١٥١ : العقبة. ومنها أن الوادي يتصل مسيله من تهامة بشعاب (٢) عظيمة. إذا كمنت فيها الجيوش العظيمة الجرارة شهرا لم
الصفحه ١٥٢ : عقدها
المشدود. وفارق ابن مهدي حصن الشرف ، وهبط إلى الداشر بينه وبين زبيد أقل من نصف
يوم ، وتقرب الرعايا
الصفحه ١٥٣ : عشر من رجب سنة أربع وخمسين وخمس مئة ، وأقام علي بن مهدي بقية
رجب وشعبان ورمضان ومات في شوال من السنة