الصفحه ١١٩ :
ذكر دخول جياش بن
نجاح
إلى الهند ومعه
الوزير قسيم الملك
أبو سعيد خلف بن أبي الطاهر
من ولد
الصفحه ١٢٤ :
وحين خلت زبيد
من عمال فاتك واستقلوا بإبراهيم بن جياش ، ثار (١) عبد الواحد بن جياش في زبيد فملكها
الصفحه ١٤٠ : إليه من زبيد (٢) ـ وهو مقيم بالمهجم ـ تقليد بأعمال المهجم ، وما معها
من الأعمال ، وهو مور والواديان
الصفحه ١٤٣ : من زبيد ، ولم
يزل سرور يحارب مفلحا ، حتى مات مفلح في الجبال ، بعد أن جرت بينهم وقائع ، يموت
في كل
الصفحه ١٤٩ : قيام. وكان يتحدث بشيء من أحواله المستقبلات فيصدق. فكان
ذلك من أقوى عدده في استمالة قلوب العالم.
وظهر
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف
الصفحه ٢٠٥ :
وكان منصور :
قد عرف من ميمون إصابات (١) كثيرة ، فأجابه إلى ما دعا. فجمع بينه وبين علي بن فضل
الصفحه ٢١٧ :
به رجل من بني العرجاء ـ سلاطين تلك الناحية ـ واستخلف على مسور رجل ـ يقال
له : إبراهيم بن عبد
الصفحه ٢٤٣ :
وقد جاء في
ياقوت العبارة التالية في مادة عدن قال عمارة : «لاعة مدينة في جبل صبر من أعمال
صنعا
الصفحه ٢٦٩ :
الظاهر العبيدي ، فلما ظهر عيار ، وكان معه فيه قوم من سنحان ويام وجشم
وهبره ، حضره ابن الإمام
الصفحه ٢٧١ : بدلا من أبي هاشم محمد بن جعفر الذي خلع طاعة
الفاطميين ، وأعلن خضوعه للعباسيين.
وذكر ابن
الأثير في
الصفحه ٢٨٠ : تسلمت
كتابا من سليمان (عليه السلام) يأمرها فيه بأن تدين هي وقومها لسلطانه ، فاستفتت
بلقيس نصحاءها ، وهو
الصفحه ٣١٣ : بالملاحظة أن عمارة وكل من كتبوا في تاريخ اليمن ، وفيهم
مؤلفا الحدائق واليواقيت (مخطوطتان ٣٧٨٦ و ٣٧٧٢ القسم
الصفحه ٣٢٢ : الخزرجي
موضع الشماحي (٢) ، كما ذكر المجمعة (٣) وشرياق وثالثه ، ويفهم من عبارته أن هذه المواضع
الثلاثة تقع
الصفحه ٢٠ :
نهائيا إلى مصر ـ يبدو وكأنما استقى معظم مادته من «تاريخ اليمن» الذي ضمنه
عمارة إشارات إلى أحداث