الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ٢١٠ :
فضل (١). واستباح زبيد ، وسبى الحريم. فذكر نقلة الأخبار أنه
أخذ منها أربعة آلاف بكر ، سوى الجارح
الصفحه ٢٩٨ :
حاشية
[٦٣] : كان من بني
زريع (١). كما رأينا من قبيلة بني جشم وهم بطن من بني يام ، وهؤلاء سلالة من
الصفحه ٣٠٧ :
أهلها في أمر زواجها منه ، وقد نصح القاضي أبناء قبيلتها وكان تغلبيا تربطه
بهذه القبيلة وشائج القربى
الصفحه ٣٣٢ :
في المتن أن الحافظ عند ما اتصل لأول مرة بالملكة ، كتب لها من ولي أمير
المؤمنين (١).
حاشية
[١٠٤
الصفحه ٣٤٩ : جاء في مصادر أخرى ربما كانت أفضل من هذه المصادر فإن بني هزان (١) باليمامة هم من بني عنزة (٢) من سلالة
الصفحه ١٨ : حكمهم طائعين.
فلا غروّ إذن أن نعتبر دراسة هذا الموضوع مقبولة لدى قراء الإنجليزية.
وعمارة اليمني
من
الصفحه ٢٤ :
صلاح الدين ، وكان إذ ذاك يقيم بقصر اللؤلؤة ـ الذي كان من قبل مقرا
للأمراء الفاطميين ـ كان القصر لا
الصفحه ٢٧ : ، ولكنا نرى أسماء الأعلام فيه مشكولة ـ سواء منها
الأعلام الشخصية والجغرافية ـ وكثيرا ما توضع الحركات في
الصفحه ٣١ :
وممن يشير
إليهم الخزرجي من الكتاب ، ويجوز لي تناولهم بالذكر ، الشريف عماد الدين إدريس
الذي يصل
الصفحه ٣٥ : ، واتجاه سلاسل جبالها الرئيسية ، ووديانها ، ومواقع الكثير من مدنها. فليس
من المستطاع الاعتماد على وصفه في
الصفحه ٣٧ :
ومؤلف شرح
القاموس المعروف «بتاج العروس (١)» تناول إلى حد كبير شرح الأعلام الجغرافية. وهو من
أبنا
الصفحه ٥٣ :
وتعشر ، والمبنى (١) ، ورياح ، والفحر. ثم تلتقي الجادة والساحلية ،
ويفترقان من السرين ، وبينهما
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ٩٦ : [دينار](٢) مصرية. فإن أنفق السلاطين (٣) شيئا من الذهب المصري ، وإلا ارتحلنا. فلما خوطب
السلاطين بذلك