الصفحه ٥٤ : زبيد إلى الكدراء ، وزعم أنه سرقت له عيبة (١) فيها ألف دينار ، وقيل ألفا دينار ، في وادي مور ، وبعده
من
الصفحه ٨٣ : يسكن بذي جبلة ، وهو من خواص الداعي سبأ بن أحمد قال : لما مات المكرم بن علي
، عن الحرة الملكة السيدة بنت
الصفحه ٨٥ :
ورأى (١) الداعي سبأ بن أحمد من علو همتها (٢) ، وشرف أفعالها (ما حقر نفسه معها) (٣) ، وإن أحدا من
الصفحه ٨٨ :
قيضان (١) [٤٥]. وأخرجه منه ، وحارب عمرو بن عرفطة (٢) الجنبي (٣) ، وغيره من سنحان ، وعنس ، وزبيد
الصفحه ١١٨ :
ثم ارتحل سعيد
إلى زبيد والرأسان معه ، بعد ثلاثة أيام من الموقعة ، وقد حاز من الغنائم ملكا
عظيما
الصفحه ١٢٦ :
غشوما ، مهابا شجاعا ، مشهورا ، جوادا ، وله في العرب وقعات تحاموا تهامة (١) من أجلها. ثم طغى أنيس
الصفحه ١٢٧ :
أغناهم عمن (١) سواهم من الأراضي والمرافق والرباع (٢).
وكان يثيب على
المدح ثوابا جزيلا ، حتى قال
الصفحه ١٢٩ : مضاعف درعين ، فحصد
أكثرها بسيفه ، واندق فيه منها رمحان وهو ثابت (٦) في سرجه. ومفلح ينادي به : اعقروا
الصفحه ١٣٩ :
سبأ بن أبي السعود وعلي بن أبي الغارات الزريعيين. فلما خرج مفلح من زبيد
على ليلة ، ثار محمد بن فاتك
الصفحه ٢٩٦ :
(رأس الحصن) على مقربة من باب المرور الرئيس. وقد ذكر هنتز حصن التعكر كما
ذكر حصن الأخضر ولكن دون أن
الصفحه ٣٠٤ :
٤٧٣ ه. (١) ويضيف الخزرجي أن ثلاثة رجال من عليهم في المذبحة التي
وقعت ، فنجا من القتل وائل بن عيسى
الصفحه ٣٥٤ : كتابته في السيرة النّبوية يتابع الطبري.
حاشية
[١٢٦] : ذكر ابن خلدون (٢) أن جانبا من قبيلة الأزد (٣) بقي
الصفحه ٨١ :
من النور شيء ، وإذا نظرت إلى تهامة ، رأيت عليها من الليل بقايا (١) وطحا (٢) ، يمنع الماشي أن يعرف
الصفحه ١٠٣ :
[فكان](١) من يلوذ بالداعي في ذلك ، يضام ويهتضم. والصولة لأصحاب
علي ، والداعي في ذلك يحتمل.
وحين
الصفحه ١٥٩ : ، وتصبح الأيام مفترة عن ناجذ مبسمها ، ولمكانك من حضرة أمير
المؤمنين المكين ، ومحلك [عنده](٦) الذي امتنع