الصفحه ٣٠٨ :
هام يختلف إليه أهل تهامة والعرب من كافة البلاد المجاورة ، وهم من همدان.
وقيل بأن بني
جريب (١) هم
الصفحه ٦٥ :
أسعد بن عراف (١) وعامر بن سليمان الزواحي (٢). وفلان وفلان من الملوك ، (ومولاتنا) (٣) تغمرني
الصفحه ١٤٨ :
الجمعة الثاني عشر من رجب من سنة (إحدى وخمسين وخمس مئة) (١). قتله رجل يقال له مجرم ، من أصحاب علي
الصفحه ٣١٩ :
حاشية
[٩٧] : يقول الجندي :
إنه بعد وفاة الملكة بايع عدد كبير من الناس في قرية قضيب (١) ابن مهدي
الصفحه ٢١٢ : ، ويضع كل منهم يده على امرأة ، فلا يترك الوقوع عليها ،
وإن كانت من ذوات محارمه. وقد يقع مع أحدهم ما لا
الصفحه ١٣٥ : . وكان ينزل عندي إذا دخل زبيد وعند غيري من أصدقائه ،
ولم يكن بها أهله ، وبهذا السبب يسترسل معي.
قال
الصفحه ١٥٠ : ، ففعلت الحرة ذلك ، على كره من أهل دولتها ، ومن
فقهاء عصرها (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٢١٣ :
لما بلغه من تقوم بن فضل. ليعمل الحيلة في قتله. فلبث عند أسعد مدة ، وكان
جراحا (١) ماهرا بصناعة
الصفحه ٣٥٥ :
تلاشوا في قبيلة مذحج ، وهذه رواية أكثر احتمالا من تلك التي نقلها ابن
خلدون في نصنا عن ابن حزم
الصفحه ٣٨٥ : (٢)
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ
صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ
الصفحه ٧٠ :
يرغب في الحياة فلا يكن معنا). إلى أن صفا له من الخلفاء ألف وست مئة فارس (١) وعاد عنه ألف وأربع مئة
الصفحه ٨٧ : بن أبي البركات ، بعد أبيه ، وكان التعكر مقر ذخائر بني الصليحي التي صارت
إليهم من ملوك اليمن ، والحرة
الصفحه ٢٨٤ :
طوله من الجبل إلى الجبل نحوا من مائتي ذراع وارتفاعه نحوا من خمسين ذراعا
وعرضه نحوا من عشرة أذرع
الصفحه ٣١٥ :
مشعل وزعل (١) وعمران (٢) التي يمكن أن نلحقها بها. ولكن من المحتمل أن هؤلاء
كالحكميين هم عشائر من
الصفحه ٤٨ :
الداعي (١) ، وممن وصل إليها من دعاة الدولة أبو عبد الله الشيعي
صاحب الدعوة العلوية بالمغرب ، وفيها