الصفحه ٢٩٨ : طريق الحجاج من عدن تالية لحج.
وحدد مانزوني
جبل منيف على خريطته على نحو ١٢ ميلا إلى
الصفحه ٢٥ : احتفظ لنا
بصورة عجيبة ، بل غريبة غاية الغرابة لحياة العرب وأخلاقهم ، على نحو يمكن أن أقول
عنه إنه لا
الصفحه ٣٣ : (٢) وينقل لنا فصوله على نحو مختصر ، فصلا وراء فصل ، بنفس
ترتيبها ، وعناوينها في «الكفاية» ثم يعقبه الجز
الصفحه ٤٠ : في الجزء الأخير من حاشية رقم ١٣٠. ومخطوطة «كاشفة
الغمة» رقم ٣٧٩١ قسم شرقي تتجه في الغالب نحو الآرا
الصفحه ٤٧ : صنعاء جبل المذيخرة ، وبلغني أن أعلاه نحو عشرين فرسخا ،
فيه (٤) المزارع والمياه ، وفيه نبت الورس (٥) وهو
الصفحه ٦٧ : نصر الله
بن سالم الحضرمي بالله تعالى : لقد قرأ هذا الصبي في النحو قراءة كثيرة. فلما طالت
المدة والخلطة
الصفحه ١٢١ : قدر أو نحوها من أشياء البيت.
الصفحه ١٤٦ : ، والنحو واللغة وعلم الكلام والفروع (والمدرسين والمفتين) (٢) اثني عشر ألف (دينار) (٣). في كل سنة ، خارج عن
الصفحه ١٨٣ : طرف. واجتمع له فيها عشرون ألفا من الحبشة. ولما
ثار الداعي الصليحي لقيه بها في نحو من ثلاثة آلاف فهزمه
الصفحه ٢٢٣ : بالمهاجرين. ورويدا رويدا رحل
الأزد الغسانيون نحو الشمال حتى بلغوا بلاد الشام ، وأسسوا مملكة عرفت باسم
الصفحه ٢٢٦ : النحو الذي ذكره عمارة. ويخبرنا الهمداني (المتوفى سنة ٣٣٤ ه.) ـ ص ١٠٣
ـ أن أسرة بني شريح ، (وهم بطن من
الصفحه ٢٢٧ : مسيرة نحو نصف يوم من هذين
المكانين ، وإلى الجنوب يجري نهر زبيد ، وفي شمالها يجري نهر ريمة. ويصف الخزرجي
الصفحه ٢٣٣ : ءا كبيرا من بلاد اليمن ، ويمضي الجندي في
وصف فتوحات القرامطة ، وخضوع أسعد لعلي بن الفضل على نحو ما جئنا به
الصفحه ٢٣٩ :
الحكم مكان أبيه ، وبايعه بنو همدان على الطاعة (١). وفي نحو سنة ٤٥٣ ه. فتح علي الصليحي صنعاء حيث
الصفحه ٢٤٦ :
للدينار. وعلى ذلك فهو يساوي نحو سبعة شلنات ذهبا من عملة زماننا (٣). ويسمي ابن حوقل أمير حلي (٤) الخزامي