الصفحه ٣٨٣ :
وقال الشاعر
الحسين بن علي القمي على لسان الحرة الزكية السيدة تحفة
الصفحه ١٧ :
ترجمة مقدمة (كاي) والتعليق عليها
يبدو لي أن
تاريخ عرب اليمن في ظل الإسلام ، لم يلق حتى الآن
الصفحه ٢٥ : احتفظ لنا
بصورة عجيبة ، بل غريبة غاية الغرابة لحياة العرب وأخلاقهم ، على نحو يمكن أن أقول
عنه إنه لا
الصفحه ٤٥ : . وحج ابن زياد ومن معه في سنة ثلاث ومئتين ، وسار
إلى اليمن ، وفتح تهامة بعد حروب جرت بينه وبين العرب
الصفحه ٧٢ : الله عزك يا مولاتنا. فقالت : مرحبا بأوجه (٨) العرب ، فسلم عليها صاحباه مثل سلامه. ثم سألت : من هو؟
فقال
الصفحه ٧٤ : اليمن ، والمكتوب عليه : الملك
السيد المكرم ، عظيم العرب ، سلطان أمير المؤمنين. وإلى اليوم (٥) الدينار
الصفحه ٨١ : .
وبحكم مصاقبة
أعمال سبأ لتهامة ، كان يساقي جياش سجال الحرب ، وذلك أن العرب كانوا إذا برد
النسيم ، جمعوا
الصفحه ٩١ : ، فلا يخلصهما منه إلا
الضراعة إليها والسؤال لها في صرف العرب عنهما.
ولقد حكى لي
السلطان يزيد بن عيسى
الصفحه ١٠٤ : الذيب ، وهم بنو عمه الأدنون : إن العرب المستأجرة لا تقدر على حر
الطعان ، ولا يمسك النار إلا موقدها
الصفحه ١٣٩ : كاتب عرب الزعلي ، والعمراني بالاتفاق (٢) على أعمال المهجم ، وفيها يومئذ القائد مسعود الزبيدي
فقضى ذلك
الصفحه ١٦٥ : مع العرب. واشترط على عرب تهامة ألا
يركبوا الخيل ، واستولى على اليمن أجمع ، ودخلت في طاعته أعمال
الصفحه ٢٢٥ :
ويبقى بعد هذا
، الفرع العربي الأكبر لقضاعة ، والرأي المعتمد عنهم ، أن قضاعة من سلالة مالك بن
حمير
الصفحه ٢٣٧ : ، وأسروا عشائر عربية منها : بنو همدان ،
وبنو خولان ، الذين لعبوا الدور الأكبر في هذه المعارك ولم يفلح فريق
الصفحه ٢٦١ : محالفات وثيقة ،
ولهم مركز مرموق بين القبائل والجماعات العربية القوية في بلاد اليمن. ولا زالوا
كذلك ـ فيما
الصفحه ٣٠٠ : الذين صاروا في نظرهم رمزا للمذهب السني ،
وفضلت حكم العبيد على وحدة اليمن تحت ظل دولة الصليحيين العربية