الصفحه ٢٩١ : صحيحا وإن لم يرد ما يؤيده ، وقد
نقل الخزرجي عن عمارة وصفه لنهاية ابن نجيب الدولة ، ويطابق في كافة
الصفحه ٣٠٨ :
هام يختلف إليه أهل تهامة والعرب من كافة البلاد المجاورة ، وهم من همدان.
وقيل بأن بني
جريب (١) هم
الصفحه ٣٣٥ : له أن يكون ذا
همة لكي ينهض مناضلا عن حقه ومطالبا باعتراف الكافة بإمامته ، ويقولون بتضييق مجال
الصفحه ٣٥٦ :
أرسلوا إليه الرسل من كافة جهات الدولة الإسلامية : من مكة ومن المدينة ومن الكوفة
ومن الري ومن قزوين
الصفحه ٢٦ : كتابه ذكر من سبقوه إلى تدوين تاريخ اليمن في
العصر الإسلامي ، ولم يستثن منهم سوى أبي الطامي جياش أحد
الصفحه ٢٨ : في الورقة الثلاثين من كتاب الجندي ، وقد ضمنت ما كتبه عنهم كتابي
هذا. ويستمر الجندي في كتابة سير فقها
الصفحه ٣٠ :
الرسولية ، تمتلك مكتبة ديوان الهند نسخة ثمينة منه ، أجيد حفظها ، وعنوان
الكتاب «العقود اللؤلؤية في
الصفحه ٢٩ :
الجندي ، كتاب أبي العباس أحمد بن عبد الله بن محمد الرازي ، ويدلنا لقبه
على أنه من أهل الري ، ولكنه
الصفحه ٣١ :
وممن يشير
إليهم الخزرجي من الكتاب ، ويجوز لي تناولهم بالذكر ، الشريف عماد الدين إدريس
الذي يصل
الصفحه ٣٣ :
ولقد عنّ لي ،
فيما أسلفت ، الحديث عن كاتب متأخر هو الديبع ، وعن كتاب صغير له عنوانه «تاريخ
زبيد
الصفحه ٣٤ :
مجال للشك في أن هذه المخطوطة هي كتاب الأهدل. الذي أورده حاجي خليفة باسم «تحفة
الزمن في أعيان أهل اليمن
الصفحه ٦ :
في اليمن» (١). نظرا لذلك كله قررت أن أعيد نشر كتاب عمارة هذا ، الذي
كان قد قام بنشره المستشرق (كاي
الصفحه ٣٧ : لآخر حين يذكر موضعا أنه زاره ، ثم لا يضيف
إلى هذا من لدنه شيئا ، بل يكتفي بنقل عبارات الكتاب القدامى
الصفحه ٢٦٤ :
وسنرى أن ابن
خلدون يذهب إلى أن الكتاب الذي كان لدى عامر (١) كتاب يسمى الجفر (٢) ، وفي مقدمته دخل
الصفحه ٢٤١ : الترجمة. وما جاء عن وصف صنعاء والمذيخرة وشبام (٣) في كتاب عمارة يكاد يكون منقولا بنصه من كتاب ابن حوقل