الصفحه ٢٢٠ : الإسلام في اليمن عند وفاة النبي صلى الله
عليه وآله وسلّم.
وكافة المؤلفات
عن تاريخ العرب ، وجغرافية
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٧ : الذي حكم من سنة (٨٣١ ـ ٨٤٢ ه). والكتابة المدونة
على ورقة الغلاف غير واضحة عند طرف الورقة ، إذ الورقة
الصفحه ٣٩ : فيها المؤلف على سيرة جاءت في كتاب متقدم هو : «الجواهر
والدرر» ، (مخطوطة رقم ٣٩١١ قسم شرقي). وفي الورقة
الصفحه ٢٥ :
وجدير بنا
الإقرار بأن كتاب عمارة (تاريخ اليمن) ليس من الكتب التي تؤهل صاحبها للانخراط في
سلك كبار
الصفحه ٢٢٦ : الإمام
الحسين ، سبط النبي ، ذلك الحدث المشهور الذي بات بفضل كتابات جيبون غير مجهول عن
قراء الإنجليزية
الصفحه ٢٣١ : بينما ذكر ياقوت (٤) أنها على بعد خمسة فراسخ.
وكافة هذه
الأماكن موضحة على الخرائط الحديثة.
حاشية
الصفحه ٣٦٦ : كافة أنحاء البلاد. وبنحو
عامين قبل ذلك الوقت ، كانت البلاد قد عصفت بها المجاعة التي ترتب عليها انتشار
الصفحه ٣٧٦ : ء البلدة» وانظر أيضا كتاب الصفة (٤).
حاشية
[١٤١] : كان أبو سعيد
الجنابي رئيسا للقرامطة بإمارة البحرين
الصفحه ٣٨٤ : كافة بلاد اليمن ، ولم
يبق لهم إلا التعكر ، وكان العبيد قد حاصروه ، كما حاصروا مالك بن شهاب في حصن
مسار
الصفحه ٢٦٩ : يكتب
ياقوت عكاد بفتح العين وعدم تشديد الكاف كما جاء في القاموس وتاج العروس ، يكتبها
بضم العين وتشديد
الصفحه ٣١٢ : بفتح الكاف وكسر الراء)
، وكتبها ياقوت (٢) «الكرش» (بكسر الكاف وإسكان الراء) ويقول : إنه حصن في إقليم
الصفحه ١٠٧ : جهاز. فحاصر أنيسا ، ويحيى بن
علي العامل على الدملوة ثم ملكها وأطاعته البلاد كافة.
وقال أنيس وقد
لمته
الصفحه ١٤٤ : العسكر إلى البلد إلا في الظهر من صبيحة تلك الليلة.
فهذه بعض
المقدمات الموجبة لتقدم سرور على كافة أهل
الصفحه ٢٧٥ : بإرسال كافة المراسلات إلى علي بن المكرم بعد وفاة المكرم.
(٢) الواقع أنه بعد
وفاة الملك المكرم سنة ٤٧٧