الصفحه ١٤٢ : عليه وأقسمت لا تكلمه ، ولا تأذن له في الدخول عليها حتى
يأتي أبوها ، وهو الشيخ حمير بن أسعد. قال مسلم
الصفحه ١٦٧ : النوبي. وآل الأمر في دولتهم بتوالي الوزارة
في موالي الحبشة والنوبة. واستبدادهم عليهم ، إلى أن انقرضت
الصفحه ٣٠٤ :
٤٧٣ ه. (١) ويضيف الخزرجي أن ثلاثة رجال من عليهم في المذبحة التي
وقعت ، فنجا من القتل وائل بن عيسى
الصفحه ٢٤ : : إن القصر نال الشرف
الأعظم بنزول الأمير فيه أكثر مما ناله من سكانه القدامى ، ثم ختم شعره بقوله :
كان
الصفحه ٤٦ :
خمس ومائتين ، ووصل (١) إلى العراق ، وصادف المأمون بها ، وعاد جعفر في سنة ست
إلى زبيد ومعه ألف فارس
الصفحه ١٥٢ : بالشريف الزيدي ، ثم الرسي أحمد بن سليمان [الهروي](٧) ، صاحب صعدة ، فأنجدهم طمعا في الملك ، وشرطوا له أن
الصفحه ١٦٥ : زياد ، من ولد عبيد الله بن زياد بن أبي
سفيان ، فاستعطف المأمون ، وضمن له حياطة اليمن من العلويين. فوصله
الصفحه ٣٣١ : الله بن عبد الله تقلد هذا المنصب منذ تاريخ
اختفاء ابن نجيب الدولة في سنة ٥٢٦ ، وتقلد وظيفته لمدة ست
الصفحه ١٨٤ :
حصن
ذي جبلة : من حصون مخلاف
جعفر ، اختطه عبد الله الصليحي ، أخو الداعي سنة ثمان وخمسين وأربع مئة
الصفحه ٣٤٢ : قلانس أكمل فيه البيت الذي استشهد به عمارة ، وجاء في الترجمة
أنه ولد في سنة ٥٣٣ وتوفي سنة ٥٦٧ ه
الصفحه ١١٣ : ، والأمر لمولى لهم يقال له كهلان وهم في
حد عزم الكمال ، وبعضهم دون البلوغ. ولم يلبث الداعي علي بن محمد
الصفحه ١٦٦ : علي (٤) بن الفضل بعدن لاعة ، وجبال اليمن ، إلى جبل المذيخرة
سنة أربع وتسعين ومئتين (٥). وبقي له باليمن
الصفحه ٢٢٣ : الأوس والخزرج من حمايتهم له ، فلقبهم بالأنصار ، ولقب
النفر القليل الذي صحبه في هجرته من مكة إلى يثرب
الصفحه ٢٥٦ :
وكان له دور في المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح ، سيتضح فيما يلي.
ويلاحظ أنه أطلق عليه في
الصفحه ١٠٩ : . وكل من رفع إليه رقعة وقع له فيها بما مثاله : العزة لله وحده.
فلما انتهينا
إلى الحصن أحصينا الرقاع