الصفحه ١٢٢ : : له.
(٦) في خ : فأمر جياش
بضرب الأبواق والطبول.
(٧) في أنباء / دار
٤٣ : فثارت معه عامة أهل المدينة
الصفحه ١٣٨ : من جنسه. ثم استدعى أبا المعالي وأمره أن يمدح الوزير بقصيدة ففعل ذلك ، ثم
أحضره إليه حتى أنشده ودفع له
الصفحه ٣٨٥ : . وحارب الأعداء في كل مكان ؛ والله يعطيه النصر ويبسط يده
عليهم». [عيون : ٧ / ٩٣].
وبعد أن استقرت
الأمور
الصفحه ١٣٧ :
وهممت بالخروج ، عنهما ، فأمسكني وقال : والله لا يكون هذا أبدا. ثم عدنا
جميعا إلى المجلس ، وو الله
الصفحه ١٧٣ : تسع (٣) وخمسين. ثم قتل عبد الله الصليحي ، أخا علي ، في مئة
وسبعين من بني الصليحي ، وأسر زوجته أسما
الصفحه ٣١٢ : له : «الكرش» ، وهكذا صرح
بأن القلعة تقع فوق برع».
واسم قلعة
دبسان التي وردت في نصنا بعد عدة أسطر جا
الصفحه ٣٢٦ : الشهر التالي وهو ذو القعدة. ثم زحف على تعز التي سلمت له ، ثم ملك الجند ،
ومنها إلى عدن التي فتحها في
الصفحه ١٢٩ : في زمانه من يقدر على ما يقدر عليه من الأكل ، حتى
كان يضرب به المثل. فكان له بين ذكور وإناث ، ثلاثون
الصفحه ١٤٥ : القائد مقيما في زبيد من هلال ذي القعدة إلى آخر
يوم من شعبان ، ثم يخرج من زبيد فيصوم رمضان في المهجم
الصفحه ٢٢٥ : اليمن. كان لعلي مريدون ومحبون من
الصحابة في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلّم أطلق عليهم شيعة علي
الصفحه ٢٧١ :
أهالي هذه البلاد. فلهجت الألسن بالدعاء له في كل مكان (عقد الجمان : بين سنين ٤٢١
ـ ٤٥٤ ورقة : ٢٢٦).
بقي
الصفحه ٣٣٩ : من الأسر
، وحوادث المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح. وقد جاءت سنة ٤٩٧ التي خلص فيها
المكرم أمه
الصفحه ٧٠ :
يرغب في الحياة فلا يكن معنا). إلى أن صفا له من الخلفاء ألف وست مئة فارس (١) وعاد عنه ألف وأربع مئة
الصفحه ٧٢ :
كأحد من هذا الجيش لأنكما موتوران ، ومولاتنا أخت أحدكما ، وابنة (أخي) (١) الآخر. وسار المكرم في
الصفحه ٨٥ : الناس لا يعدل بها أحدا ، وكل أحد يقول :
مولاتنا ، مولاتنا. وأرسل الداعي سبأ بن أحمد إلى الحرة الملكة في