الصفحه ٩٠ : المفضل في الحصون ، واستحلفهم للملكة.
فلما مات
المفضل وثب من مران ، رجل يقال له مسلم بن الزر (٣) ، على
الصفحه ١٨٥ :
مر ، ووثب مسلم بن الزر من خولان ، وملكه من يد عبد الله بن يعلى الصليحي ،
ولحق عبد الله بحصن مصدود
الصفحه ١٩٨ : جموعا من همدان وخولان ، وارتجت له اليمن ، وخاف المسعود
بن الكامل (١) ، وهو يومئذ صاحب اليمن ومعه الكرد
الصفحه ١٠٧ : المفضل ، ونزلوا به إلى عدن ، فملكه بلال ، واستحلف له
الناس والديوان ، وزوجه بلال بابنته ، وجهزه بأحسن
الصفحه ٢٠٣ : ،
[و] يعرف بمنصور اليمن [١٣١]. فحينئذ أذكر نبذة من أحوالهما ، على ما ذكره الفقيه
أبو عبد الله محمد بن مالك بن
الصفحه ٣٣٧ : المكتوم الذي ادعى عبيد الله
المهدي مؤسس الخلافة الفاطمية وإمام الإسماعيلية أنه من سلالته
الصفحه ١٣٥ : ) (٢) مع ما فيه من الإعجاب والتكبر ، وحسن الباطن ، قريب
الرجوع ، وأنا أجتهد في غد إن شاء الله تعالى ، إذا
الصفحه ٣٠٣ :
بلال ، محمد بن سبأ وزوجه من ابنته ، وظل بلال صادقا في خدمته لمولاه محمد بن سبأ
ناصحا له إلى أن توفي
الصفحه ٦٣ : (٧).
وكتب الصليحي
إلى الإمام المستنصر [٢٩] بالله يستأذنه في إظهار الدعوة (٨). فعاد إليه الجواب بالإذن
الصفحه ٣٠١ : محمد
العبدي) إلى مكة ودفنه في مقابرها ، قربه الله [أبد] الآبدين. (وقد) أحسن هذا ،
ولم يصنع على هذا
الصفحه ٢٨٠ : تسلمت
كتابا من سليمان (عليه السلام) يأمرها فيه بأن تدين هي وقومها لسلطانه ، فاستفتت
بلقيس نصحاءها ، وهو
الصفحه ٤٨ :
الداعي (١) ، وممن وصل إليها من دعاة الدولة أبو عبد الله الشيعي
صاحب الدعوة العلوية بالمغرب ، وفيها
الصفحه ٧٤ : الشعر (١١) ، بحيلة من السلطان أبي عبد الله التبعي ، يأتي شرحها
في أخبار الحرة ، الملكة السيدة بنت أحمد
الصفحه ٨٧ : هذا الجحر ـ يعني التعكر ـ فاتركيه لي ، فلا طاعة لك عليّ فيه
بعد اليوم. فقالت له (٣) : لو لم تقل هذا
الصفحه ٩٦ : الدولة ، [على ما حدث](٦) الفقيه أبو عبد الله الحسين بن علي البجلي (٧) ، أن المأمون في وزارته ، سيّر رسولا