الصفحه ٨٢ : ، مولى سعيد بن نجاح ،
بيت العرب ليلا ، وهم مرتبون على باب زبيد ، في عشرة آلاف. وكانوا ثلاثة آلاف فارس
الصفحه ٨٧ : القول ما أخوجتك إليه (٤) ، الحصن حصنك ، وأنت رجل البيت ، ولا حرج عليك مني ،
فيما عاد لسمو قدرك ، وعلو
الصفحه ١٠٩ :
بيته ، وقمت فأنشدتها الداعي ، وأخذت خضله وسلبته نصله ، وفزت بالمال
والثياب ، ثم فاضت ينابيع كرمه
الصفحه ١١١ :
في المال؟ قال له القاضي الرشيد : تقسيط. قال الداعي : بل يقدم بيتين يقسط
على القافية (١) فيه فيسقط
الصفحه ١١٣ : الذخيرة فكانت حالفة (٤) ، وأما سعيد الأحول ـ وهو قاتل الصليحي ـ و (جياش) (٥) ، فكانا رجلي البيت ، ما منهما
الصفحه ١٢١ : قدر أو نحوها من أشياء البيت.
الصفحه ١٣٧ : الخدمة ،
ثم هرب الوصيف [وعلق](٨) بسبب غلامه بيتين من الشعر هما [٨٦] :
وأنت سحاب
طبق الأرض صوبه
الصفحه ١٥٦ :
أن كل واحد منهم يحمل ما تغزله زوجته وبناته إلى بيت المال ويكون ابن مهدي هو الذي
يكسو الواحد منهم
الصفحه ٢٠٦ : الزكاة ، يكون بيت مال المسلمين ،
فبنيت عبر محرم (١) ، وهو حصن كان لقوم يعرفون ببني (٢) العرجا. ونقلت إليه
الصفحه ٢٠٩ : صنعاء ، خرج مع أسعد حين خرج ،
فلما بلغه إخراب بيته ، أخذته بطنه ومات.
وحين بلغ منصور
(اليمن) (٤) دخول
الصفحه ٢٢٩ : ، وكانوا يعرفون بسلاطين قياض ، بيت عز وكرم عميم (٤).
وقد استولى
إبراهيم والد جعفر على جبل ريمة ، كما
الصفحه ٢٣٨ : ببني الديلمي في مدينة ذمار وغيرها
، ومنهم بيت هاشم. أما عن محاربة جعفر بن منصور القاسم للصليحي فقد حدثت
الصفحه ٢٣٩ : كلام
ابن خلدون هو الصحيح ، وقد حكم من بيت عمران ابنه الملك حاتم الذي اختارته همدان
بأمر صنعاء سنة ٥٣٣
الصفحه ٢٤٢ : ٩) : وكان ابن
الفضل شابا جميلا من أهل بيت تشيع ونعمة ويسار ، ويقال له أبو الحسن علي بن الفضل
، خرج حاجا من
الصفحه ٢٤٥ :
ويخبرنا
الهمداني أن جبل بيت فائش ، هو اسم لأعلى قمة في جبل تخلى ، ويخيل إلي أني لا
أستطيع أن أحدد