الصفحه ٣٦٣ :
وهو من طريق الأم
ميكالي ، وقد عرّف نفسه بهذه النسبة ، وعلماء الأنساب يقولون : إن أيّا من الأم أو
الصفحه ٣٧٠ : (١)
ذكره الشيخ علي بن
الحسن في كتاب دمية القصر فقال : شيخ غزير الفضل عزيز النفس.
وقد اختص الأديب
الحسين
الصفحه ٣٧١ :
النفس ـ بالكلم
يا حبذا معشر
أضحوا وقد جمعوا
بنور وجهك بين
الروض والديم
الصفحه ٣٨٨ :
__________________
(١) هو نفسه المذكور
في الهامش السابق.
(٢) دمية القصر ، ٢ /
١١٢٧ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٠٥ ؛ المنتخب من
الصفحه ٤٠١ :
محمد بن منصور
جواد
عفيف النفس
وهّاب اليدين
وللأستاذ الإمام
أحمد الميداني قصائد
الصفحه ٤٠٨ :
من الغرم يوما
نفسه وعياله
تخلّى عن
الأوطان (١) في
دار غربة
تعذّر فيها حلّه
الصفحه ٤٠٩ :
وأحسب في نفسي
خبالا وفترة
وكانت لريب
الدهر لا تتبلّد
كذا حال من لم
يصحب القلب
الصفحه ٤١٠ : فرامرز بن علي شاه (١) ، وذهب معه إلى بلخ ، وهناك أسلم نفسه إلى قابض الأرواح في
شهور سنة ست عشرة وخمس مئة
الصفحه ٤٢١ : الزّبارة كما ورد في معارج نهج البلاغة
، ١٠٧ ، ١٠٩ حيث دعا نفسه تلميذا للبيهقي مؤلف الكتاب وكان صديقا حميما
الصفحه ٤٢٥ :
شعره ، وفيه : فخر الزمان إلّا أنه ورد في ٧٩ : أوحد الزمان ، وورد في نفس الصفحة
مسعود الصّوليّ ، وهو
الصفحه ٤٣٠ : النفس ، ومبارك القدم ، فكل من درس لديه في الكتّاب أصبح
مبرزا ، وكان عالما بشرائط وآداب الشرع ، ومن منظوم
الصفحه ٤٣٤ : السلطان نفسه حيث رفع هذا من شأنه «فغلب بذلك على تدبيره ورقاه إلى
ذروة لم يتسنمها أحد قبله ... ثم ملّ
الصفحه ٤٤١ : منصور
جواد
عفيف النفس
وهّاب اليدين
تطوف ببابه في
كلّ يوم
الصفحه ٤٤٢ : النفس والتمكن من أزمة النظم في العربيّة والفارسيّة
، والنثر فيهما ، فكلما اقتضت إرادته
الصفحه ٤٥١ :
__________________
(١) نحتمل أنه هو
نفسه أبو محمد إسماعيل بن محمد بن جعفر الحنيفيّ الذي مرت ترجمته فيما مضى من هذا
الكتاب.