الصفحه ٢٤٣ : الرشيد (٢) ، وكان كاتبا في آخر عهد السلطان فرخزاد (٣) ، ثم أقال نفسه من العمل.
وكان في عهد
السلطان
الصفحه ٢٧١ : ؛ موارد الظمآن
، ٣٥١ ؛ علل الدار قطني ، ١ / ١٤٤ ؛ الكامل في ضعفاء الرجل ، ٣ / ١٥٣.
(٤) هو نفسه الذي
الصفحه ٢٧٦ : عليهالسلام هذا الكلام ، فإن كان صادقا أطعناه وآمنا بما جاء به ، وإن
كان غير ذلك فإن ملك العجم نفسه سيأخذه من
الصفحه ٢٩٥ : أكف الرجال مع النعال من اليمين والشمال ، وعدت
منهك القوى بعد أن أنقذت نفسي منهم بلطائف الحيل ، ونجوت
الصفحه ٢٩٦ : بفتح السين وتشديد اللام على وزن علّام
وغفّار ، وقد أوضح ذلك هو نفسه في كتاب الثار الذي من تأليفه.
أما
الصفحه ٢٩٨ :
فإن لم يكن هذا
هو الصّبر نفسه
فليس إذا يدري
المفسّر ما الصبر
داود بن موسى
الصفحه ٣٠٥ : (ص ١١١) ، يتضح أن أديب الترك هذا هو نفسه
بديع الترك وهو أحمد بن محمد الآجي التركي المترجم له في خريدة
الصفحه ٣٠٧ : الوقائع المذكورة هنا. ولعله هو نفسه
أبو محمد الأعسر المذكور في اللطف واللطائف ، ٥٥.
الصفحه ٣٢٧ : جنيته
وذكّرت نفسي كلّ
ذنب أتيته
وأنكرت فيها ما
تعاطيت في الصّبا
الصفحه ٣٣٢ : نفسه تاريخ آل
محمود الذي طبعت منه قطعة وترجمت إلى العربيّة تحت عنوان تاريخ البيهقيّ.
(٢) لقب أميرة
الصفحه ٣٣٤ : إلى زوال
الجاه والمال معا ، وربما أدى إلى هلاك النفس.
وحيثما كانت دار
الملك فيجب على الملك أن يعمرها
الصفحه ٣٣٥ : نفسه في الدنيا ، فضلا عن حصوله على الأمل الفسيح
برحمة الحق تعالى.
ومن منظومة قوله :
جرمي قد
الصفحه ٣٣٨ : (٣) ، كان رجلا معمرا ومبارك النفس لطيفا.
السيد أبو سعيد
زيد بن محمد بن ظفر العلوي الحسينيّ (٤)
وهو ابن
الصفحه ٣٤٩ : ذلك الجرح ، إلا أن السلطان اعتذر له بعد ذلك ، عند ما
علم بعلمه وورعه وديانته ونزاهة نفسه ، وأعطاه مالا
الصفحه ٣٥٩ : ، ٥ / ١٩٨ ؛ دمية القصر ، ٢ / ٩٩١ ؛ الأنساب ٢ /
٣٧٢).
(٣) نرجح أنه هو نفسه
قزل أمير آخور المتوفى قبل ٥٤١ ه