الصفحه ٣٦٦ :
ولم يكن للشيخ
جعفر (١) نادر الدهر عقب ، وقد غرق وهو يتوضأ في الماء سنة ثمان وخمس مئة. وتوفي
الحاكم
الصفحه ٣٩٣ : سنة ست وخمس مئة ، وكنا قد ذكرنا مناقب أبيه الإمام أحمد البيهقيّ في تلك
الطبقات ، تولى مدة قضاء خوارزم
الصفحه ٤٨٥ :
وإزعاج الناس من
الرساتيق ، من غرة شوال سنة ثمان وأربعين إلى منتصف صفر سنة تسع وأربعين وخمس مئة
الصفحه ٥٠١ : . وربما كان سيقع حادث ما ، لو أنه قطعها قطعا ، وقد بقي الأمير ينالتكين حيا
إلى سنة إحدى وخمسين وخمس مئة أي
الصفحه ٨ :
مات سنة ٥٤٨ ه (١)».
ومن المصادر
الرئيسة التي اعتمدها في تأليفه تاريخ بيهق ومنها ما هو مفقود
الصفحه ١٩ :
أهل العلم ممن
درسوا معه ، ويذكر مؤلفنا وجوده ببغداد دون أن يحدد السنة التي كان فيها هناك. وفي
الصفحه ٧١ :
سنة ٥٤٧ ه.
وكتابه هذا مطبوع في الهند.
٧٢. معارج نهج
البلاغة ، مجلد واحد (مشارب ؛ غرر الأمثال
الصفحه ١١٤ : هو أحمد بن سيار المروزيّ المتوفي سنة ٢٦٨ ه. وقد
ذكر كتابه تاريخ مرو في شذرات الذهب (١ / ١٥٤) والعبر
الصفحه ١٤٣ : صدق السنة والحق.
وقد ظلوا على هذه
القاعدة وهذا النسق إلى أن جاء حمزة بن آذرك الخارجي (١) من سجستان
الصفحه ١٧٦ : ليعقوب ليذهب ، قال يعقوب : أما والله إن قفاه قفا خالع عاص ، وهذا آخر عهدنا
بطاعته. وكان ذلك في سنة إحدى
الصفحه ١٧٨ :
الخميس لسبع بقين من جمادى الآخرة سنة إحدى وثلاث مئة.
ثم انتقل الملك من
بعده إلى ابنه الأمير أبي الحسن
الصفحه ١٨٧ :
وكان قتل فخر
الملك في عاشوراء سنة خمس مئة (١) ، وأنا أتذكر [٧٧] ذلك ، حيث كنت آنذاك في عهد الطفولة
الصفحه ١٨٩ : الشرق أبو بكر محمد بن طاهر بن عبد الله رحمهالله بقصبه جشم أواخر رمضان سنة ست وخمسين وخمس مئة غفر الله
الصفحه ٢٢٦ : الطّبريّ الخوارزميّ.
توفي الشيخ الأصيل
أبو الحسن البازارقان يوم الاثنين التاسع من شعبان سنة سبع وخمسين
الصفحه ٢٣٥ :
وقتل أبوه أبو سعد
(١) في سنة خمس وثمانين وأربع مئة.
والعقب من سديد
الدين مسعود بن عبد الله