الصفحه ٤٥ : إسحاق المتوفى سنة ٥١٥ ه
، ابن أخي نظام الملك ، قتله سنة ٥٠٨ ه على الرفض.
على أن البيهقي لم
يدّعه
الصفحه ١٥ :
عند إكماله تاريخ
بيهق سنة ٥٤٤ ه «كان له من العمر أربع وخمسون سنة» ، وهذا يجعل ولادته قد حدثت
سنة
الصفحه ١٧ : الأنساب (٢) ، ومعلوم أنه انتهى من تأليف كتابه هذا سنة ٥٥٨ ه (٣).
وهذا دال على أنه
كان في سنة ٥٥٨ ه أو
الصفحه ٢٠ : التلخيص في النحو (٤) ، ثم بعد ذلك حفظت كتاب المجمل في اللغة (٥).
١. وحضرت في شهور
سنة أربع عشرة وخمس مئة
الصفحه ٧٠ :
السنة ٤١٠ ه ،
فيكون منطلق البيهقي من هذه السنة وما هذه السنة وما تلاها. وأما قوله إلى يومنا
هذا
الصفحه ١٤ : يكون عمر البيهقي وهو طالب في عهد الصبا ،
يتراوح بين ١٢ ـ ١٣ سنة ، واحتمل أن تكون ولادته قد حدثت خلال
الصفحه ١٦ : فيكتب سنة «تسع وتسعون» بدلا من «ثلاثة وتسعون» ليقال بعدها إن الرجل ولد
سنة ٤٩٣ ه كما ارتأى ذلك السيد
الصفحه ٦١ : ٥٤٤ ه ،
ثم ظل يضيف إليه حتى كملت آخر نسخة منه بقرية ششتمد في ٤ شوال سنة ٥٦٣ ه. «أقدم
مخطوطاته في
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ٣٢٧ : .
__________________
(١) هو أبو إسحاق
إبراهيم بن محمد المتوفى سنة ٤١٨ ه.
(٢) عاش بنيسابور ودرّس
فيها سنين طويلة ثم خرج منها
الصفحه ٤٨٣ : الدين
الحسين البيهقيّ ، وهو الذي بنى هذه القلعة في سنة إحدى وثلاثين وخمس مئة.
واقعة
: أمرت الخاتون
الصفحه ١٣ : الصحابي خزيمة ذي الشهادتين هو حجة الدين فريد
خراسان أبو الحسن علي بن زيد البيهقي المتوفى سنة ٥٦٥ ه
الصفحه ١٦٦ : ، توفي في أصفهان سنة
سبع وأربعين وأربع مئة ، وكان قد اختار بالنجوم أن يغادر قرية فريومد ، فلما وصل
قرية
الصفحه ٢٦٢ : بن كامة
إقطاع سمنان وسمنك ، وقد جاء إلى خراسان مع الحسن بن فيروزان وآخرين ، واستوطن
بيهق في شهور سنة
الصفحه ٣٠٢ : تشترى لي بمرو ضياع ثمينة.
توفي الإمام أبو
الحسن محمد بن شعيب البيهقيّ سنة أربع وعشرين وثلاث مئة ، وصلى