الصفحه ١٩ : ء
الإسلام ، ١٢٢.
(٢) التاريخ في الأصل
٢٧ شعبان ٤٩٩ ه ، وقد أثبتنا فيما مضى صحة ما كتبناه أعلاه.
(٣) كلا
الصفحه ٧٦ : فيما مضى ، فكنت
أبادر إلى مراجعة هوامشي زيادة في التأكيد على صحة ما نقلته منها. فقد أعدت النظر
مثلا في
الصفحه ٣٥٩ :
صحّ لّما رأيتك
اليوم عندي
قولهم إنّ في
الزوايا خبايا
كان له أعقاب من
المشايخ
الصفحه ١٥١ : عنوانا؟
فقالت : بلغني
حديث عن المصطفى صلوات الله عليه [٥٠] ـ وكنا قد روينا هذا الحديث في بداية هذا
الصفحه ٦ : لها بتفاصيل لا توجد حتى في
الموسوعات الجغرافية.
ينتقل الحديث
بعدها إلى العلماء والشعراء والأدبا
الصفحه ٢٧ : (٤).
١٨. محمد بن الفضل
بن أحمد ، أبو عبد الله الصاعدي الفراوي (حوالي ٤٤١ ـ ٥٣٠ ه) عالم الحديث والفقيه
الصفحه ٥٤ : الحديث المنسوب للنبي (ص)
: «اللهم إني بشر ، فإذا دعوت على إنسان فأجعل دعائي له لا عليه ، واهده إلى
الصراط
الصفحه ١٠٢ : (١)
كما أوردنا ذلك في
حديث الشّعبيّ.
[١٣] فائدة أخرى :
إن المتأمل في التواريخ ، والعالم بأخبار الماضين
الصفحه ٣٧٤ : الضب. وقد
أبدى علماء الحديث رأيهم في هذه الأسطورة ، قال ابن عساكر بعد أن ذكرها : «هذا
حديث غريب وفيه من
الصفحه ٣٧٥ : الحديث والرجال فقال بعد أن أورده (١٢ / ٣٥٨): «قال ابن دحية في الخصائص :
هذا خبر موضوع ، وقال الذهبي في
الصفحه ٣٩٤ : في المجاميع الحديثية هو : «نضر الله ...» ، انظر : المسند
للإمام الشافعي ، ٢٤٠ ؛ مسند أحمد ، ٣ / ٢٢٥
الصفحه ٤٠٤ : الله عليه ـ راوي حديث سراقة بن
جعشم ـ أنه قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه فقال : «خيركم المدافع عن
الصفحه ٤٢٥ : حديث شريف : «جرح العجماء جبار» (انظر
مثلا صحيح البخاريّ ، ٢ / ١٣٧ ؛ السنن الكبرى للبيهقيّ ، ٤ / ١٥٤
الصفحه ٤٥٣ :
كان مولده في قرية
بيت النار ، وله تصانيف كثيرة ، وحديثه حديث غريب وعجيب ، رأيت مجلدا من تصانيفه
الصفحه ٥٠٩ : ؛ تاريخ مدينة السلام ، ٥ / ١٤٨ ، وعقّب الخطيب البغداديّ على الحديث بقوله
: «هذا حديث غريب جدا من حديث مالك