الصفحه ٣٨١ : أيضا ، وأسلم الروح فى نفس ذلك
المكان فى مدينة سارى فى القصر الذى قد أقامه كل من حسام الدولة شهريار بن
الصفحه ٣٨٤ : الملوك وعند ما مر قشتمر من مدينة ترجى نزل من قلعة دار أو أقام
معسكرا فى دوركاه وبعث بالرسل إلى جميع أطراف
الصفحه ٣٨٨ : تميشه فى خدمته وقت
الحاجة حاكما فى آمل باسم مرزبان والذى كان يخدم الأمير وردانشاة الكردى ، وأعطى
مدينة
الصفحه ٣٩٠ : وباكويه ودربند وتمين وكلاء للتجارة بكل مدينة من المدن
الكبرى مثل خواجة كيا فى بغداد و" فنان ترجيح فى
الصفحه ٤٠١ : المدينة أمل بذلك الحى وكان رجلا من
عظماء قد قدم مبلغ العشرة آلاف وعشرين ألف قادرى فلم يأخذها ، وقال أى ملك
الصفحه ٤١٧ : أمسكوا بهم وردوهم إليه جميعا من
الرى و" أبخاز" و" خوارزم" و" خراسان" فكان يأمر
برميهم بالسهام فى مدينة
الصفحه ٤٢٢ : ـ
بسطام ـ والقصر الذى كان داخل مدينة سارى من الصعب وصفه ولا يتسع المكان لشرح وصفه
، أما قصره الذى كان فى
الصفحه ٤٢٨ : ء وبعث به إلى" رويان" ،
ولما وصل" المؤيد" إلى" إستراباد" عمر قلعة" ولين"
التى كانت على مدخل مدينة" دوينى
الصفحه ٤٤٠ : ومدينة وطريق كما أحضر
المطربين وأصحاب ألاعيب من الحواة وغيرهم ممن كانوا يعرفون فى" طبرستان"
ب" چلچلو
الصفحه ٤٤٨ : ، أمر الشاه أن يصحبوه إلى مدينة" سارى" ، وأن ينزلوه
بها ، وكان يحدد له عمله يوم بيوم ، وبذل فى حقه كثيرا
الصفحه ٤٤٩ : المدينة
حين سلموا عثمان ليد الغوغاء ، وعلى نحو ما فعل شيعة الكوفة بالحسين بن على فى
كربلاء فقد سلم القاضى
الصفحه ٤٥٢ : ومهلة حتى نرى ماذا
يكون حكم الحق جل جلاله ، وخلال تلك الفترة أيضا كان الأتابك مريضا فى مدينة"
الرى
الصفحه ٤٥٧ :
وتشفع له فأطلق
أمير المؤمنين سراح" عز الدين فرج" وأخلى سبيله ، فلما وصل مع الابن إلى
مدينة" آبان
الصفحه ٤٥٨ : أن
يصل" سلطان شاه" إلى خراسان أرسل الإصفهبد فأغار على" جرجان"
وخرب القلعة وأحرق المدينة ، وكان
الصفحه ٤٦٠ : وتسعين وخمسمائة جاءوا إلى
سارى وأحرقوا جميع القصور ومقر إقامة الشاه أردشير ، وأشعلوا النيران فى المدينة