الصفحه ٣١٧ : لما كانت ترمى إليه ذهبوا إلى جرجان واستولوا على المدينة قهرا
وعنوة ، واستدعوا الأمير منوجهر من طبرستان
الصفحه ٣٢٨ : فيقول ما ترجمته :
ـ من مشاهير
المدينة فى هذا الكتاب" على الديلم" وأبو دلف الصادق".
ـ حيث لم يأتنى من
الصفحه ٣٣٥ : ، فأرسله إلى
خراسان وتولى جهاد الملاحدة واستولى فى البداية على إتشى كوه فى ظاهر مدينة أصفهان
، وقتل عدة
الصفحه ٣٣٧ : ،
وأطلق سراحهم جميعا ، ونكل أهل سارى بأهل آمل وطافوا بهم فى المدينة وقد سودوا
وجوههم ووضعوا على جباههم
الصفحه ٣٣٨ : وسادات وأعيان المدينة ونثروا الذهب والخلع ، وركن" علاء
الدولة" للراحة عشرة أيام فى آمل إلى أن بلغ الخبر
الصفحه ٣٤٣ :
مأتما لشهريار فى
كل قرية ومدينة وبقعة من حدود جيلان لأن شهريار كان عادلا وكان ملكا كاملا كان
الصفحه ٣٤٤ : ، وعند ما وقف بهرام على هذا الأمر أراد
أن يهرب فقبض عليه باكاليجار وأحضره إلى مدينة سارى وأسره وبعد ذلك
الصفحه ٣٤٥ : عنده عاما كاملا إلى أن هيأ لوازم السفر ، وبعد ذلك توجه لخدمة
السلطان وكان السلطان فى مدينة أصفهان
الصفحه ٣٤٨ : مرة أخرى وحين وصل منكوبرز إلى مدينة أصفهان
كانوا قد أجلسوا محمود بن محمد على الحكم ، وكان سنجر يقوم
الصفحه ٣٥١ : مدينة آمل
واختار لقيادة الجيش لشهرزاد الباوندى الشهير وفوض إليه سدن رستاق وأمره بأن يرسله
إلى الخدمة
الصفحه ٣٥٢ : وذهب هو إلى نهر
كارمزد وخرج إلى دماوند ، وكان السلطان محمود فى مدينة الرى فانضم إليه وآنذاك كان
السلطان
الصفحه ٣٦١ : وفوض المدينة إلى إيل طغان والذى كان رئيس شرطة جرجان وعاد هو وعند ما قدم
إلى حدود كلبا يكان هرب من أمامه
الصفحه ٣٦٣ : وحمامه مزدهرا بالعمران ب آمل وكان هناك واليا فى مدينة
آمل من قبل السلطان والذى كان يدعى الأستاذ العميد
الصفحه ٣٦٥ : إليه الهدايا
واصطحبه بعد ذلك ومضى به إلى سارى وقد صحبة الأصفهبد حتى يلجم وأنزله فى قصره فى
حر المدينة
الصفحه ٣٧٨ : غازى رستم
وحسن وأردشير وما يزال فى مدينة آمل إلى عهدنا من آثارها سبعة كواحين وحوانيت
وحمامات وكان يقوم