الصفحه ٢٠٣ : الخليفة هذا الكلام غادر مدينة الرى
وعسكر بقرية" أرنسبو" على مسافة منزل من الرى وكتب منشورا إلى"
الإصفهبد
الصفحه ٢٠٩ :
أراد أن يغادر
المدينة أمر بأن يضعوا مائتى دينار من الذهب فى كيس أسود وقال للفضل احمله إلى
موسى بن
الصفحه ٢٣٤ : " الأمان وفى صباح
يوم الثلاثاء ركب" الحسن بن زيد" ومضى إلى مصلى" آمل" وعرض
دعوته على عظماء ودهماء المدينة
الصفحه ٢٣٩ : " إبراهيم الخليل" وهزمه وأعلم" الحسن بن زيد" وغادر
السيد وجاء إلى" خواجك" ومنها إلى" آمل" فتظلم أهل المدينة
الصفحه ٢٤٢ : وأشعل النيران فى منازلهم وأخضع جميع الناس ، وقضى عدة أيام فى مدينة"
سارى" وترك" الحسن بن زيد العقيقى" فى
الصفحه ٢٥١ : من عامة المدينة وسلبوا الأموال.
" ذكر
خروج" الإصفهبد" ملك الجبال" رستم بن قارن بن شهريار" وأحواله
الصفحه ٢٥٩ : وأخذ" عمرو" يحصن نفسه داخل
مدينة" نيسابور" ولم يخرج ، وكان جند" رافع" يهجمون يوميا
على" نيسابور" وهم
الصفحه ٢٦٧ : نهار إلى أن وصلوا به بخارى لدى إسماعيل ، فأمرهم بأن يطوفوا به المدينة ،
وأن يحاصروا أتباعه ، وسدوا
الصفحه ٢٧٠ : السلاح وإثارة الرعب والقتل ثلاثة أيام بلياليها ،
وفى النهاية أخرجوه من المدينة قهرا ، وكان قد أشعل النار
الصفحه ٢٨٠ :
به فتركه وتخلى عنه وذهب لدى محمد الصعلوك الذى كان واليا على مدينة الرى وقرر أن
يتخذ لنفسه الشعار
الصفحه ٢٨١ : وأمر جميع خواص وحشمه بأن يقيموا
لأنفسهم منازل وقصور بجواره ولا ينزلوا إلى المدينة قط لتبقى قصور
الصفحه ٢٨٦ : جرجان إلى غداة صباح اليوم التالى ، فخرج هروسندان وأبو
القاسم من المدينة ، ووقفا هناك عند قبر الداعى محمد
الصفحه ٢٨٨ : سيمجور نفسه ، وهو نفس سيمجور الذى حكم مدينة الرى فى عام ٣١٤
بعد أن استولى عليها الأمير نصر بن أحمد ثم عاد
الصفحه ٣٠٥ :
إلى الديلم ، وهذه
الجماعة كانت تقوم بالإغارة على المدينة ونهبها وليصون الحق تعالى مدن المسلمين من
الصفحه ٣١٣ : فأخذه
وأرسل به إلى الرى ومضى إلى جرجان ونزل بظاهر المدينة إلى جوار مشهد الداعى ووطن
أصحاب شمس المعالى