الصفحه ١٢٣ : الخزانة والخدم والشراب ، والإسطبل وهوادج السفر وضرب له خيمة فوق تل
يشدها أربعون وتدا ، وكتب إلى وزير مدينة
الصفحه ١٥٠ : فأمسكوا به وأقاموا عليه الحد فى أرجاء المدينة ثم سجنوه فعرض أمره
على شمس المعالى فطيب خاطره وأكرمه ولقبه
الصفحه ١٥٧ : ء لوازم معيشته
ويطلب فى نفس اليوم بنتا من أحد مدينة جرجان ويزوجه منها ويسلمها له ، وبالتأكيد
طالما لم تنبت
الصفحه ١٦٢ :
المدينة ، فأشار عظماء إيران على أزرميدخت أن تستدعى باو الى البلاط وأن تسند إلية
الجيش وكتبوا إلى باو رسالة
الصفحه ١٦٦ : ء ليلقوا نظرة على الولاية إلى أن انقطع طمع الأتراك وكان هو أول ملك أمر
بعمارة مدينة أصفهبد ان وأقام لنفسه
الصفحه ١٦٧ : أقام مدينة وقصرا عاليا وجعل
البنت تقيم فيه حتى صدر عن «وصمغان» جرم فى يوم ما على الطريق فضرب عنقه
الصفحه ١٧١ : " يزيد من
المهلب" إلى مدينة" سارى" ونزل بقصر" الإصفهبد" ، فخاف
أهل الولاية فكان كل شخص يستأذن من
الصفحه ١٧٥ : ء التقدير وفق" أبى مسلم" حتى
أتى بالسفاح من المدينة وهو" أبو العباس عبد الله بن محمد بن عباس"
وأجلسه على
الصفحه ١٧٧ : ، ولما فرغ من ذلك بنى مدينة" بغداد" وحثه"
الموريانى" أن يخرب قصر إيوان كسرى فى المدائن وينقل تلك العمارة
الصفحه ١٧٩ : " سارى" وأسرهم جميعا ، ونزل بالمدينة فى بيت عمه ،
وقال له : ليس لك جريرة ولك الخيار فى الموضع التى تريده
الصفحه ١٨٠ : رباطا كبيرا ونزلا واسعا للقوافل ، وأقام على تلك المدينة خمس بوابات
ـ أطلق على الأولى بوابة" قوهستان
الصفحه ١٨٦ : طوسى ، حامية دزا بقيادة" وليد بن هبيرة" وقوامها
ثلاثمائة رجل ، حامية مدينة" سارى" ، بقيادة" قديدى
الصفحه ١٨٧ : ء من بعده"
محمد بن عقال" و" حلمى بن بهرام" وقوامها خمسمائة نفر ، حامية
مدينة" ناتل" بقيادة" سعيد بن
الصفحه ١٨٩ : استدعاه ثم أوفد مرة أخرى" بعمر بن العلاء"
فأقام" عمر" قرية" عمر كلاده" والتى كانت مدينة موجودة على
حدود
الصفحه ١٩٠ : " الإصفهبد شروين" فى مدينة شهريار كوه يريم" وإلى" مصمغان
ولاش" فى" مياندو رود" وكلاهما لبى وحث ورغبه فى هذا